الصفحه ٢٢٠ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ
الصفحه ١٢٨ : الإسلامى
، حتى لقد جعل منها تشريعا قائما عند ما أباح للمسلم أن يتزوج بكتابية على غير
دينه ، وأن تبقى على
الصفحه ٢٠٣ : هذا الاعتقاد ، ودليل على
سلامة ما كان يفكر فيه أولئك القوم.
إلا أن لوثة من
الفكر السقيم سيطرت على
الصفحه ٢٠٢ : مصدر كل شىء ، والتقدم مرهون بتشغيل عقول الناس.
ومن خلال هذا
المثل نرى الفرق واضحا بين من عطّل حواسه
الصفحه ١٤٧ : والصيانة من كل كيد يراد به ، والنجاة من كل مكر
على مر الأيام إلى يوم الدين ، هذا بالإضافة إلى أن سبيل إلى
الصفحه ٢٣٦ : الطريقين والمسلكين من اتجاهات تميل مع هذا مرة ، ومع الآخر مرة أخرى ،
وهذا هو ما أتى المثل القرآنى ليعرضه
الصفحه ١٥٤ : كان منه إلا أن رجع إلى قومه ، وقال : والله لقد سمعت
كلاما ما هو بكلام الإنس ، ولا بكلام الجن ، إن له
الصفحه ٢٠٤ : ) [الجاثية : ٢٤].
اعتقدوا هذا
الاعتقاد ، وسيطر على تفكيرهم ، حتى أنهم أرجعوا ذلك إلى الدهر ، وما يأتى به من
الصفحه ٩٦ : :
هذا وقد استمر
الكلام مع اليهود إلى حزب «سيقول» كما قلنا قبل ذلك ، وفيه الرد عليهم وإلزامهم
الحجة ما هو
الصفحه ١٥٩ : على اختلاف العصور ، فكيف يتأتى لمحمد صلىاللهعليهوسلم فى تلك الفترة القصيرة التى دعا فيها إلى
الصفحه ٣١ :
وقولهم : كان
السيوطى إذا أراد أن يفسر القرآن ، خرج إلى الجبل ففسره هناك خوفا من الخطأ فى
التفسير
الصفحه ٢٥ : ثواب من قرأ
حزب الجيلانى كله من أوله إلى آخره ألف مرة ، وما ثواب من يقرأ حزب الكبرى ، بل
وما ثواب من
الصفحه ١٥ : الغيبية
استأثر بها ، ومنه وحده تعرف سبلها ، وقد بين تلك السبل فى كتابه الكريم ، وكل ما
يفعله المرء من تلقا
الصفحه ١١٢ : التى رسمها وبينها من
صلاة وصيام ، وما إلى ذلك ، وما أروع قوله فى الآية الكريمة : (أَنْ تَقُولُوا ما جا
الصفحه ٢٧٨ : وقيمة ، لها من الخطورة والضياع ما للأولى من المهانة
والاستخفاف بالإنسان وإمكانياته ، وأولى بالإنسان أن