الصفحه ٢٧٩ :
٣ ـ تجوع الحرة ولا تأكل
بثدييها (١) :
وتفسيره : أى
لا تأكل بما يدره عليها ثدياها من أجرة الرضاع
الصفحه ١٩٨ :
يسير حسب أهوائه ، فنفسه خبيثة طبعت على الرضا بالهوان ، والمسكنة ،
والخضوع ، لا ينتظر منه خير فى
الصفحه ٣٥ : والفكاهات والشعر وغير ذلك ، ويحفظون قليلا ولا كثيرا من علوم
الإسلام ، بل يعدون المقبلين على فهمها والعمل بها
الصفحه ٣ : أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد». متفق
عليه.
٢ ـ قوله صلىاللهعليهوسلم : «من قرأ آية الكرسى دبر ـ بعد
الصفحه ٢١ : قال : «من قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة فى ليلة
كفتاه» (١) متفق عليه.
وعن أبى هريرة
أن رسول الله
الصفحه ٢٨١ : عملا صالحا يحتاج إلى تأن فى جنى ثماره ، والوصول إلى نتائجه ، فأولى به
أن لا ييأس من بلوغ الهدف ، وأن
الصفحه ٢٥٥ : عذاب الله ؛ لأنهما تآمرتا على زوجيهما
، وأفشيا سرهما إلى قومهما ، فكانا عونا للكافرين ، ومشاركين للباطل
الصفحه ٨٨ : : ٤٠] ، ذكر ما أنعم على أسلافهم من فلق البحر ، وإنجائهم من فرعون
، وغير ذلك من النعم التى لم تعرف إلا
الصفحه ١٣٥ : كما زعمه الكاتب فى تحريفه الآيات ، وحملها على من
لم يؤمن من أهل الكتاب ، ولو قرأ سابق الآية وتدبره حق
الصفحه ١٦ : : (وَمَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ
ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ٢٣٧ : أولئك المنافقين فى عهد
النبوة والوحى ينزل من السماء ويكشف أسرارهم.
ما ذا قالت
الآيات السابقة لهذا
الصفحه ٢٧٠ :
وعن طريق هذا
المثل الذى يقوم على التشابه بين قصتين ، وحالتين ، دعوة لأولئك الناس إلى استخدام
الصفحه ٦٢ : (١).
ولا يمكن
استناد تلك الحركات والأوضاع إلى قوة الأفلاك من حيث إنها أجسام متماثلة فى
الجسمية ، فلو كان
الصفحه ٢٢٥ :
المال ، وحاجته إلى الأجر والثواب أكثر ، لذلك كانت الدعوة إلى الإنفاق ، وما
يترتب على ذلك من مضاعفة الأجر
الصفحه ٣٩ : مجموع الأجرام التى يتألف منها العالم المشاهد ، وعلى ذلك فالماديون هم
الذاهبون إلى نفى كل موجود سوى