الصفحه ٨ : سورة
الفاتحة : وسورة الفاتحة شأنها شأن سور القرآن ، لا تنفع الميت بشيء ، وإلى القارئ
الدليل على هذا من
الصفحه ٤٦ : ما هو
على صورته ؛ لأنه بدل من قوله : (مِنْ أَيِّ شَيْءٍ
خَلَقَهُ) [عبس : ١٨] ، فكأنه قيل بادئ ذى بد
الصفحه ٥٠ : ، (وَفاكِهَةً) وهى ما تأكله الناس من ثمار الأشجار ، كالتين والخوخ ،
فهو من عطف العام على الخاص ، إذا قلنا : إنه
الصفحه ١٨٥ : جبل عليها كانت سبيلا إلى إبعاد
الهلاك عنهم ، فلعل ذرية تخرج من أصلابهم تسبح الله وتحمده.
وهكذا كان
الصفحه ٢٢٢ : على أول درجة من درجات الفهم الواعى لروح الدعوة المنتظرة ، دعوة
السماء إلى الأرض ، دعوة الإسلام ، بدأ
الصفحه ٣٢ : لم يفقهوا
لها معنى ، بل ما كانت لذتهم إلا من حسن نغمة القارئ ، والدليل على ذلك أنه لو قرأ
قارئ ليس
الصفحه ٢١٩ : لنا حقيقة هذه الأعمال ، وأنها لا قيمة لها ما لم تكن مستندة على باعث
نبيل يدفع إليها من إيمان ، وعقيدة
الصفحه ١٩٤ : ما يأتى
وما يذر ، فيبعث الله إليه غرابا يبحث فى الأرض ليريه كيف يوارى سوأة أخيه ، فأصبح
من النادمين
الصفحه ٤٥ : السمع إلى علم الأجنة لنسمعه يقرر أن الجنين فى بطن أمه يكون محاطا
بثلاثة أغشية صماء ، لا ينفذ منها الما
الصفحه ١٩٧ : ، وهو من صنع يده ، وقد أخضع نفسه
وتصرفه لهذا الضعيف ، يستشيره فى أموره ، ولا يصدر رأيا ، ولا يعزم على
الصفحه ٢٧٣ : ، فوضع لهم الأسس الحكيمة
التى يسيرون عليها ، ورسم للإنسان طريق النجاة بما ساقه له من قيم ، وقدمه من مثل
الصفحه ٢٣٠ : يَظْلِمُونَ) [آل عمران : ١١٧].
سيق هذا المثل
بآيات تعرض لنا حال من سبقنا من أمم سارت على النهج ، فكان منهم
الصفحه ٢٨٥ : ،
ومجتمع ، وقبيلة ، وحكومة ، ومربين.
كلمة أخيرة :
وإذا نظرنا إلى
ما تعانى منه بيوتنا ومجتمعاتنا من
الصفحه ١٨١ :
اجتهادات
العلماء فى هذا المجال تقوم على معرفة الغرض والحكمة من وراء سوق العبارات ، فإذا
أبرزت
الصفحه ٩ : تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ
ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ) [آل عمران : ٣٠] ، (فَمَنْ