الصفحه ٢٥٤ : ازداد رغبة وطمعا ، فهو كمن يشرب من ماء البحر ليروى عطشه ،
ولكن هيهات ، وكذلك العالم الذى لا يستهدى بعلمه
الصفحه ١٨٤ : ، وضعف فى بعض النفوس
، ودسائس من المخالفين من أهل الديانات الأخرى ، فاحتاج الأمر إلى تطهير الأرض من
عوامل
الصفحه ٢٣٢ :
الدعوة ، والأخذ بيد الفقير والمحتاج ، حتى أن الغنى منهم كان يخرج من ماله ما
يكفى لسد حاجة جيش يتأهب
الصفحه ١٦٥ :
الكاتب أو الشاعر ، فسار به إلى هذا المنحى والأسلوب ، فما يصدر عنه من
دعوى إلى التساهل فى اللغة
الصفحه ٢٦ : مِمَّنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعى إِلَى الْإِسْلامِ) [الصف : ٧].
فيها أيها
المسلمون
الصفحه ٣٣ : إيمانه من لم يجاهد فى سبيل الله بماله
ونفسه ، وأى جهاد أعظم من دعوة الناس جميعا إلى الاستمساك بالقرآن
الصفحه ١٣٣ : مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها أَوْ نَلْعَنَهُمْ
الصفحه ٢٤٦ : الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ) [آل عمران : ١٤٠] ، جاءت هذه الآية لتوجه البصائر إلى ما يقع فى الحياة من
سنن الله
الصفحه ٢٣٥ : إلى
ما فى القرآن من إعجاز ، وما يرد من نسخ ، ثم تكلمت السورة عن أحوال السابقين من
أنبياء ورسل من لدن
الصفحه ٩١ : الجزائرى فى تفسيره المرسوم بالجواهر الحسان فى تفسير القرآن ما
نصه : قال الطبرى : وفى إخبار القرآن على لسان
الصفحه ٨٧ : العقلى على أنه من عند
الله تعالى ، وهو تحديه لكل الخلائق وعجزهم عن المعارضة كما بينا ، فهات ما عندك
من
الصفحه ١٩٠ : ؛ لتنمى فيهم
جانب العقل والتفكير ، حتى إذا كان الإيمان كان على بصيرة من الأمر واقتناع بما
أنزل الله
الصفحه ٢٦٦ : الفكر ، واستطاعت بما ينشر فيها على أيدى محرريها أن يشكلوا من طاقات
الإنسان ، وأن يوجهوا السلوك إلى اتجاه
الصفحه ١٤٩ : معجزاته متمشية مع ما يعج به
المجتمع من أمور ، وما يزخر به من عادات وعقائد تحتاج إلى إصلاح اعوجاجها ، وبتر
الصفحه ٢٥٠ : لا ترى أن القلب ليس فى حاجة إلى أكثر من
هذا المصباح يلقى عليه ضوءه فيهتدى إلى الحق ، وأقوم السبل