الصفحه ١١٦ : التى كانت على بنى إسرائيل ، شبهت بالأغلال التى تجمع اليد إلى العنق ،
كما أن اليد لا تمتد مع وجود الغل
الصفحه ١٦٦ :
والسياسى ، ولكنه قضى على شخصية هذا الشعب العربى بقضائه على لغته وأصالته ، إلى
أن عرف طريقه وبدأ يحس بالحاجة
الصفحه ١٣٠ : خوف عليهم ولا هم يحزنون ، والصابئون
والنصارى كذلك.
وأما قوله :
حتى لقد جعل منها تشريعا قائما عند ما
الصفحه ٢٦٤ :
بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً) [آل عمران : ٣٠].
وأسمى ما يقدمه
المؤمن من عمل فى دنياه تلك الروح
الصفحه ٧٦ : وظلما ، فالحاجة إلى هذا الإنسان فى بقاء النوع الإنسانى أشد من الحاجة
إلى إثبات الشعر على الأشفار
الصفحه ١٦٩ : ، فهى ظمئة إلى ذلك
السلسبيل من المدد الروحى الذى يفيض عليها بالراحة النفسية ، والوجدانية ،
والعقلية
الصفحه ٢١٣ : وتثبيت الفكرة الأساسية ، التى بنى عليها
المثل السابق من طريق الخير المؤدى إلى الفلاح ، وتبيان طريق الضلال
الصفحه ١٩٥ : ميزوا به من عقل ، فاتجهوا إلى أصنام يعبدونها ويسلمون إليها رقابهم ويخضعون
لمشيئتها ، إن كانت لها مشيئة
الصفحه ١٥١ : من معجزة خارقة للعادة تكون طريقا إلى الإقناع والتدليل على
الصفحه ١٦١ : ، مؤمنه وكافره ، وتتسابق إلى ذلك دور الطباعة
والنشر فى سبيل إخراجه وإبرازه على الوجه الأكمل الذى يحفظه من
الصفحه ١٨٦ : تلك المناهج الربانية من ينابيعها الأساسية هو ولا شك خير طريق إلى
الفلاح ، على أن نحسن الفهم ، ونعدل فى
الصفحه ١٢٦ : طائفة أن البر هو التوجه إلى قبلته ، فرد الله تعالى عليهم وقال : ليس
البر ما أنتم عليه ، فإنه منسوخ
الصفحه ٢٢٣ :
شأن الأمة ، ويؤدى إلى نفعها ، فهو أمر من الله ، وفى سبيل الله ، من إعداد
جيش ، وعتق رقاب ، ونشر
الصفحه ٧٩ :
الرعد : (وَكُلُّ شَيْءٍ
عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ) [الرعد : ٨] ، فالماء مثلا مركب من أوكسجين وهيدروجين
الصفحه ٢٢٨ : له فى دنياه وآخرته ، لا يضيع عليه شىء من عمله وجهده.
عرض المثل صورة
للمخلص فى صورة ناطقة بالعمل