الصفحه ٢٢٦ : بالحقائق ، الخبير بما يصلح البشر ، ويزيل ما
بها من أحقاد وكراهية قد تؤدى إلى أوخم العواقب ، من قتل ، وحروب
الصفحه ١٧٢ :
معاناة فى الفهم ، أو الجرى وراء التماس معان أخرى يبحث عنها ، ويبدو ذلك دائما فى
كل ما ورد من ألفاظ القرآن
الصفحه ١٦٨ : .
ومع الدعوة إلى
العلم ، واستخدام العقل والفكر ، تأتى الدعوة أيضا إلى استغلال المفيد من التجارب
الصفحه ٢٤٠ : أمر الإرشاد والتوجيه ، والتربية والتعليم ، فى كل
زمان ومكان ، إلى تحقيق هدف سام نبيل ، وهو العمل على
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوسلم بهذه الأنباء ، وهى معلومة عندهم وحاصلة لديهم على
الوجه المطابق للواقع من دلائل صدقه فى دعوى النبوة
الصفحه ١١٩ : ء :
وردت آيات دالة على عدم التباين بين طرق الأنبياء ، منها قوله تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ ما
الصفحه ٢١٥ :
تدفعه إلى المهالك.
وكم جرّ الغرور
على أناس من المهالك ، فأودى بهم إلى الجحيم ، ومثال ذلك واضح
الصفحه ١٥٠ : إزاء ما يلقى على أسماعهم ، وما يقوله محمد لهم ، وما يدعوهم إليه من
تحدّ واضح ، فكان منهم ذلك الاتجاه
الصفحه ٧٨ : : ٥].
ففي قوله : (ضِياءً) إشارة إلى ما قرره الباحثون فى هذا الباب من أن القمر
يستمد نوره من ضوء الشمس ، حيث
الصفحه ٢١٤ : تدعو
إلى الإيمان بالله الواحد القهار الذى لا يغلبه شىء ، ويحتاج إلى تثبيت من واقع
الحياة ، كما يظهر ذلك
الصفحه ١٦٧ :
وأما الجانب
الآخر ، فهو ما يعرضه القرآن الكريم من هداية للخلق ، والتبصرة بالأمور ، والدعوة
إلى
الصفحه ٩٩ : من أعمال القلوب ، وهو سر لا يطلع عليه أحد ، فمن أين علمت أنهم لم يتمنوا!؟
أجيب : بأن التمنى ليس من
الصفحه ٣٦ : لمن حمده ، ولا
بالفاتحة ، فالمسألة راجعة إلى العناية والاجتهاد ، فلو اجتهد رجل أمى فى حفظ ما
يسمعه من
الصفحه ٦٠ : : وننتقل إلى سورة النحل ، فنأتى منها ما يقوى المراد ، ويزيد فى إيضاحه ،
قال تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ١٦٤ :
وإذا كانت لقمة
العيش والعمل من أجل الحياة والتغلب على أزماتها وصعابها ، وظروفها الاقتصادية ،
قد