الصفحه ٢١٥ : الذى يبدو فى الجهالة المهلكة بحقيقة الكون
وخالقه ، وحقيقة الإنسان وقدراته ، وطبيعة النفس البشرية ، وما
الصفحه ٢٣٠ : بما فعل الصالحون من آباء لنا وجدود ، عرفوا حق الله ،
وحق العباد ، وحق النفس ، فأعطوا لكل ذى حق حقه
الصفحه ٢٥٢ : النفس والحياة.
وإذا أردنا أن
نخطط لبناء مجتمع أو أمة ، فلن يكون الأمر إلا عن طريق بناء الفرد النواة
الصفحه ٢٦١ : ثراء ، وأكثر رزقا ، ظلم نفسه بهذا
التفكير الأخرق ، وبكفره ، وضعف يقينه بالله ، وإعجابه بالحياة الدنيا
الصفحه ٢٨٤ : وغربية ، وتجارب تستخدم فيها
ألوان عديدة من النظريات والآراء ، والتفكير الفلسفى والنفسى ، لا تقتصر على وطن
الصفحه ٣ : رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ مِنْهُما رِجالاً كَثِيراً
الصفحه ٩ :
الْجَزاءَ الْأَوْفى) [النجم : ٣٩ ـ ٤١] ، (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ) [المدثر : ٣٨] ، (يَوْمَ
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوسلم قال : فى قراءة (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) : «والذى نفسى بيده ، إنها لتعدل ثلث القرآن». وفى
رواية أن
الصفحه ٢٨ : إسرافيل عن رب العزة
أن من قرأ سورة الفاتحة فى نفس واحد لقضاء حاجة قضيت» ، هذا باطل معارض بما عرف من
أنه
الصفحه ٤٥ : أعقب ذلك وفاجأه أنه خصيم مبين ، ومعنى أنه
خصيم مبين ، أى شديد الخصومة بينها يفصح عما فى نفسه بالنطق
الصفحه ٧٩ : .
٦ ـ قال سبحانه
فى سورة النساء : (وَمَنْ يَعْمَلْ
سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ
الصفحه ١٠٨ : كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ) [المائدة : ٧٣] ، وهذا الرد فى هاتين الآيتين هو عين الحقيقة ، ونفس الصواب
الصفحه ١٤٤ : يقف مسيحى
واحد ليسأل نفسه ، وما هو ذنب البشر منذ أيام آدم حتى مجىء المسيح ، وهم مئات
وألوف الملايين
الصفحه ١٤٧ : ، فلا يحس الإنسان بقيمة الضياء والإشراق ،
وما يرسله من طمأنينة إلى النفس وراحة وهدوء ، إلا إذا خيم عليه
الصفحه ١٥٦ :
إليه ، ولم تنأ عنه إلا تلك القلوب المريضة التى قست كالحجارة ، فلم تستجب لدعوته
، ورصدت نفسها لمحاربته