الصفحه ٣٣ : ونواهيه بالحكمة
والموعظة الحسنة ، وإلا فبالعنف والشدة ، كما قال تعالى : (جاهِدِ الْكُفَّارَ
الصفحه ٣٤ : على الناس ، كلا كلا
، بل نحن نعلم أن عزة الإسلام والمسلمين لا تكون إلا بالأموال ، ولكنا نقول لهم
الصفحه ٣٦ :
أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعامِ بَلْ
هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً) [الفرقان
الصفحه ٤٣ : الاشتغال بعبادة الله لا يصح إلا بعد معرفته
سبحانه ، عقبها بذكر ما يدل على وجوده ، واتصافه بعنوان الجلال
الصفحه ٤٤ : لا تنفى عن البشر
بمعنى الصنع ، وإنما هى منفية عنهم بمعنى الاختراع ، والإيجاد من العدم ، فليس ذلك
إلا
الصفحه ٥٠ : المذكورة ، والأنعام فى الأب ، وخصصت الأنعام بالذكر لكثرة الانتفاع بها ،
وإلا فغير الأنعام تنتفع بما تنتفع
الصفحه ٥١ : على أن نزول الماء لم يكن من طبيعة السماء ،
ولا من مادتها ، ولا بحكم أنها سماء ، وإلا لكان
الصفحه ٦٢ :
الكوكبية لا يمكن استنادها إلى أفلاك وكواكب أخرى ، وإلا لزم الدور أو
التسلسل ، وكلاهما محال
الصفحه ٦٣ : الناس ليس إلا بتقدير قادر
حكيم ، ركب أبنيتهم ، وعدل أمزجتهم على قدر معلوم ، ولو كان مقتضى الطباع كما
الصفحه ٦٨ : بالمصنوعات هذه الحال هو أعلم بالصانع من الذى لا يعرف من تلك المصنوعات إلا
أنها مصنوعة فقط (١). أ. ه.
وبعد
الصفحه ٧٦ : مكتفيا به ، ولا تتم الشركة إلا بمعاملة ومعاوضة يجريان بينهما ، يفرغ كل
واحد منهما صاحبه عن مهم لو تولاه
الصفحه ٨٦ : من حقيقته ، وركن من أركان معناه ، وهذا ما يجب ألا
الصفحه ٨٨ : : ٤٠] ، ذكر ما أنعم على أسلافهم من فلق البحر ، وإنجائهم من فرعون
، وغير ذلك من النعم التى لم تعرف إلا
الصفحه ٨٩ : كامِلَةً
يَوْمَ الْقِيامَةِ وَمِنْ أَوْزارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ
أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ
الصفحه ٩٣ : منهيون عن
ذلك ، وجب المصير إليه ، وإلا فالقول الأخير أوفق وأحكم كما تقدم ، ولذلك قال بعض
الأئمة : واعلم