الصفحه ٢٥٦ : أعماله (أَلَّا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى
وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى وَأَنَّ سَعْيَهُ
الصفحه ٢٦١ :
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ) [المائدة : ٥٤] ، ولا يحرم على النفس إلا ما كان ضارا بها ، (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
الصفحه ٢٦٢ : وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللهِ
قَرِيبٌ) [البقرة : ٢١٤].
سبقت ذلك آيات
الصفحه ٢٧٨ : كانت
الحرية هى اللبنة الأولى فى بناء الإنسان ، فإنها لا تكمل إلا إذا صحبتها عزمات
قوية ، وإحساسات
الصفحه ٢٨٠ : لا تكمل بمعناها الواسع إلا إذا اتصلت بالحياة بناء وعملا نافعا ،
ومشاركة إيجابية فى الحياة تمد يد
الصفحه ٢٨٥ : الفتيات ، ألوان كثيرة من
الفساد الذى لا يعلم مداه إلا الله سبحانه وتعالى.
أعلاج ذلك فى
تلك القوانين
الصفحه ٢٨٦ :
بكل أثقالها ، فلا يكون نتيجة ذلك إلا إهمال الشأن ، والتراخى فى التربية ،
والجهل بوسائل العلاج
الصفحه ١٣ : بالقرآن الكريم وجهة أخرى ، حتى إننا نرى المسلمين اليوم ، إلا
من عصمه الله وقليل ما هم ، هجروا القرآن
الصفحه ١٥ : ء نفسه فى هذا الشأن هجوم منه على الغيب وتقول على الله بغير
علم ، وتحكم فيما لا يحكم فيه إلا الله
الصفحه ١٨ : من مكان بعيد لا يفهمون منه ما يقوله لهم «كمثل
الذى ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء صم بكم عمى فهم لا
الصفحه ٢١ : من كتاب الله معك أعظم؟»
، قلت : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) [البقرة : ٢٥٥
الصفحه ٢٦ : والحق أقول : إنه لا يرغب عن كتاب ربه إلى مخترعات الشيوخ إلا من سفه نفسه ،
وضل سعيه ، وزين له الشيطان
الصفحه ٢٨ : أن
غيرها خير منها على بعض المذاهب ، وإلا فهو يمين غموس ، أى يغمس صاحبه فى النار ،
وقراءتهم سورة يس
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوسلم ، ولا أحد من خلفائه ، ولا أصحابه ، فما هى إلا منام
رآه إبراهيم التيمى ، وليست المنامات شريعة يتعبد
الصفحه ٣١ : ، فإنه ينزل الغضب على أهل البلد ، كلام باطل لا أصل له البتة ، وما ألقى
هذا بين الناس إلا الشيطان ، ليصدهم