الصفحه ٨٢ : ، عليه الصلاة والسلام ، هى القرآن ،
إلا أنهم لما ارتابوا فى حجته ، وطعنوا فيه باحتمال كونه مفترى ، أزال
الصفحه ٨٤ : ذلك الشيء إلا به ، وقد يقال
أيضا ، بناء على هذا العموم : أن خطاب (اعْبُدُوا) على تقدير عمومه لفرق
الصفحه ٨٥ : ،
أخبر عن أحوال آدم وحواء ، وما وقع لهما من الحوادث والجزئيات التى لم يقف عليها
إلا من له المعرفة بالكتب
الصفحه ٩٠ : مقصودين بالتبكيت ، حيث إن هذه السورة أول سورة نزلت
بالمدينة ، وقد آمن من أجلها من آمن ، ولم يبق إلا معاند
الصفحه ٩١ : النبى صلىاللهعليهوسلم بهذه المغيبات التى لم تكن من علم العرب ، ولا وقعت إلا
فى خفى علم بنى إسرائيل
الصفحه ٩٦ : الملك العظيم والنعيم المقيم لهم دون غيرهم ، كما قال تعالى حكاية عنهم : (لَنْ يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا
الصفحه ١٠٤ : سبحانه : (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ
الصفحه ١٠٩ : ، لم يكن إلا جسما مركبا من عظم ، ولحم ، وعروق ، وأعصاب ، وأخلاط ، وغير
ذلك ، مما يدل على أنه مصنوع
الصفحه ١١٩ : من سائر
المخلوقات ، فشرعتكم القرآن ليس إلا ، فآمنوا به وآمنوا بما فيه.
وقال العلامة
الجمل فى حواشيه
الصفحه ١٢٠ : أهل الأرض» ، وهذا صحيح لا إشكال فيه ، كما أن آدم أول
رسول نبى بغير إشكال ، إلا أن آدم لم يكن معه إلا
الصفحه ١٢١ : أوضحناه وبيناه من التوحيد بينها فى الأصول والاختلاف
بينها فى الفروع ، وإلا لما قال تعالى فى شأن التوراة
الصفحه ١٢٥ : ء ، فهو كاذب خاطئ ، قال تعالى
حاكيا عن اليهود والنصارى : (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ١٢٦ : بهذه الآية ، وعلى أى قول منها ، فهى دليل واضح على أن
الإيمان لن تكون له حقيقة منجية إلا إذا كان بجميع
الصفحه ١٤٠ : ،
وهو لا يمكن أن يكون إلا كذلك ، ما دام المصدر واحدا ، وهو الله ، والهدف منه واحد
، وهو عبادة الله بعمل
الصفحه ١٥٠ : ، ويمارسون
نظائرها فى حياتهم ، وما موقف موسى ، عليهالسلام ، مع فرعون وآله إلا دليل على ذلك ، فقد كان السحر