الصفحه ٧٠ :
لا يصدر عنه مثل هذه المصنوعات العجيبة ، إلا لحكمة وعاقبة حميدة ، كما قال
تعالى : (رَبَّنا ما
الصفحه ٨٧ : ء فى القرآن من حقائق وعلوم ، إلا إذا ثبت ذلك عندى
بالدليل العقلى ، نقوله له : إن القرآن يحمل معه الدليل
الصفحه ٩٩ : فيه ، ولا محمل له إلا الكذب الصرف ، ولم يبالوا ، فكيف يمنعون من أن
يقولوا : إن التمنى من أفعال القلوب
الصفحه ١٠٨ :
الكريمتين وهما : (مَا الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ
الصفحه ١٤٢ : إلا هذا ، الحق أن الملاحدة الماديين عند ما ينكرون كل
شىء : الله ، والرسل ، والوحى ، هم أكثر منطقا من
الصفحه ١٧٤ : الرَّسُولِ
إِلَّا الْبَلاغُ) [المائدة : ٩٩] ، (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) [البقرة : ٢٨٦
الصفحه ١٨٤ :
[غافر : ١٧] ، وأن أولئك الضالين الذين يقولون : (ما هِيَ إِلَّا حَياتُنَا الدُّنْيا
نَمُوتُ
الصفحه ٢٠٦ : مُرْسَلُونَ قالُوا ما أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا وَما أَنْزَلَ
الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ
الصفحه ٢٣٧ : بِمُؤْمِنِينَ
يُخادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما
يَشْعُرُونَ فِي
الصفحه ٢٥٧ : فيما بينهم ، ويتآخون برباط الإسلام
، ويكثرون من العبادة والطاعة لله ، ولا يقصدون من أدائها إلا ابتغا
الصفحه ٢٦٥ : الأحداث ، وكثرة حوادث
اغتصاب الفتيات ، ومسلسل قتل الأزواج ، إلا ولادة طبيعية لما يجرى أمام الأبصار فى
الصفحه ٢٧٧ :
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى ثُمَّ يُجْزاهُ
الْجَزاءَ الْأَوْفى) [النجم : ٣٩ ـ ٤١
الصفحه ٢٨١ : سرعة الإنجاز وتحقيق
المراد ، وأما إذا تحكمت فيه شراهة النفس ، وتعجل أموره ، فلن يكون حاله إلا كحال
من
الصفحه ١٠ : خابَ مَنْ دَسَّاها) [الشمس : ٩ ، ١٠] ، وقوله : (إِلَّا مَنْ تابَ
وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صالِحاً
الصفحه ١١ : تشرع إلا لتهذيب النفوس ، وتبديل
سيئاتها حسنات ، وهذا لا يكون إلا عن طريق العمل الشخصى ، كيف وقد صرح