الصفحه ٢٠٤ : العقل
والمنطق فى تصحيح المسار ، فكل شىء خلقه الله من حياة ، وموت ، وصحة ، ومرض ،
وسعادة ، وشقاء ، ورزق
الصفحه ٢١٥ : ،
ونزوات الحس ، وتنسى خالقها الذى أنعم عليها بجليل النعم ، وحباها من فضله بالكثير
من صحة ، وعقل ، وتكريم
الصفحه ٢٤٤ : بالصواب والخطأ ، أو
الصحة والخطل ، ولذا فلا يقبل فى حكم العقل أن يأتى أصحاب الديانات السابقة بآيات
أو أدلة
الصفحه ٢٥١ :
نور يهدى ولا
يضل ، يرفع ولا يضع ، يحقق للإنسان الحائر فى دنيا القلق ، والتوتر ، والمتاعب الصحية
الصفحه ٢٣ :
التحفة : قال الترمذى بعد إخراجه : حديث حسن غريب ، لا نعرفه إلا من حديث يمان بن
المغيرة الذى هو العنزى
الصفحه ٩ :
ومن هذا الحديث
نفهم أن الفاتحة هى مناجاة بين الله وبين عبده ، وليس للميت فيها شىء تفيده أو
تضره
الصفحه ٢١ : حتى نزلت المعوذتان ، فلما
نزلت أخذ بهما وترك ما سواهما. رواه الترمذى ، وقال : حديث حسن.
وعن أبى
الصفحه ٢٢ : » الحديث رواه مسلم فى صلاة
المسافرين ، باب فضل الفاتحة وخواتيم سورة البقرة.
وروى الحاكم فى
المستدرك
الصفحه ٢٨ : الحقائق الشرعية.
وحديث : «يس
لما قرئت له». قال الحافظ السخاوى : لا أصل له ، وكذا حديث : «خذ من القرآن ما
الصفحه ١٥٨ : القرآنية ، وطريقة تكوينها وأهدافها.
أوجه الإعجاز فى القرآن الكريم :
أفاضت كتب
التفسير قديمها وحديثها فى
الصفحه ٢٠ : حرف ، ولكن ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف» رواه الترمذى
، وقال : حديث حسن صحيح.
وعن ابن عباس ،
رضى
الصفحه ٢٦ : (اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) [الزمر : ٢٣] ، وقص عليكم أحسن القصص فى كتابه ، فلا تعدلوا عنه وتتبعوا
الصفحه ٢٩ : العلماء؟ وكيف يقبلونه؟ وكيف يحفظونه ويقرءونه على الناس ،
وفى مصنفاتهم يكتبونه؟ وقد سمعت هذا الحديث من شيخ
الصفحه ٣٠ : اللهَ
يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً) [الطلاق : ٤] ، وفى الحديث عنه صلىاللهعليهوسلم قال : «لو
الصفحه ٣١ : القرآن» حديث صحيح ، كما فى الجامع ، وقد تقدم
فى الحديث المتفق عليه أن : «الذى يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو