الصفحه ٣١ : ! لا تسبقني بآمين» ومعنى آمين : استجب. قال
القرطبي في تفسيره : معنى آمين عند أكثر أهل العلم : اللهم
الصفحه ٥٧ : ء بأرض قوم
..... والظلمات قد تقدّم تفسيرها ، وإنما جمعها
إشارة إلى أنه انضمّ إلى ظلمة الليل ظلمة
الصفحه ٥٨ : تنقدح من السحاب إذا اصطكت أجرامها. وسيأتي في سورة الرعد
إن شاء الله في تفسير الرعد والبرق والصواعق ما له
الصفحه ٥٩ : يجاوزه. وأخرج ابن إسحاق وابن
جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس أيضا نحو ما سلف. وقد روي تفسيره بنحو ذلك عن
الصفحه ٧٢ : تعالى خلق لنا ما في الأرض دون نفس الأرض. وقال الرازي في تفسيره
: إن لقائل أن يقول : إن في جملة الأرض ما
الصفحه ٧٨ : الأسماء كلّها». وأخرج ابن جرير عن ابن زيد في تفسير الآية قال
: أسماء ذريته أجمعين (ثُمَّ عَرَضَهُمْ) قال
الصفحه ٨٠ : الجيم. وقرأ
ابن محيصن «هذي» بالياء بدل الهاء وهو الأصل. واختلف أهل العلم في تفسير هذه
الشجرة ، فقيل : هي
الصفحه ٨٧ : الكتب والمنّ والسلوى ، وأخرج لهم الماء من الحجر ، ونجّاهم من آل
فرعون وغير ذلك. والعهد قد تقدم تفسيره
الصفحه ٨٨ : به في الكتب المنزلة عليكم. وقد
حكى الرازي في تفسيره في هذا الموضع ما وقف عليه من البشارات برسول الله
الصفحه ٩٦ : : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ اذْكُرُوا
نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ) قد تقدم تفسيره ، وإنما كرر
الصفحه ٩٨ : تفسير بالعربية. وقال الجوهري : إن كل عات
يقال له فرعون ، وقد تفرعن وهو ذو فرعنة : أي دهاء ومكر. وقال في
الصفحه ٩٩ : والحسن
وسعيد بن جبير وقتادة والربيع بن أنس نحو ذلك. وأخرج عبد الرزاق عن عليّ في تفسير
الصرف والعدل قال
الصفحه ١١١ : الأولى :
أي من آمن منهم ، ودخلت الفاء في الخبر لتضمن المبتدأ معنى الشرط. وقد تقدّم تفسير
قوله تعالى
الصفحه ١١٢ : مقدر هو اذكروا ، كما تقدم غير
مرة. وقد تقدّم تفسير الميثاق ، والمراد أنه أخذ سبحانه عليهم الميثاق ، بأن
الصفحه ١٧٤ : القاموس. وقد تقدم في تفسير قوله : (إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ) (١) ما ينبغي الرجوع إليه ؛ ومعنى : (ما