الصفحه ٤٦٢ : من الضرر ؛ وقيل :
منصوب بنزع الخافض ، أي : بشيء. والحظ : النصيب. قال أبو زيد : يقال : رجل حظيظ ،
إذا
الصفحه ٤٩٦ : ، وقد
أجمع العلماء : على أنه إذا كان مع الأولاد من له فرض مسمى أعطيه ، وكان ما بقي من
المال للذكر مثل حظ
الصفحه ٢٣٥ : ؛ جعل من يدعوه منقسما إلى قسمين : أحدهما يطلب حظ الدنيا ولا
يلتفت إلى حظ الآخرة ، والقسم الآخر يطلب
الصفحه ٤٩٨ : حظ المساكين والفقراء ، وأخر الدين لكونه حظ
غريم يطلبه بقوة وسلطان ؛ وقيل : لما كانت الوصية ناشئة من
الصفحه ٥٧٠ : ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : (يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْها) قال : حظ منها. وقوله
الصفحه ٦٠٨ : أهل الإسلام من التظهر لكل طائفة
بأنه معها على الأخرى ، والميل إلى من معه الحظ في الدنيا في مال أو جاه
الصفحه ٨٦ : ؛ فكيف وكل من له أدنى علم بالكتاب ، وأيسر حظ من معرفته
يعلم علما يقينا أنه لم يكن كذلك ، ومن شك في هذا
الصفحه ٢٤٤ : الذين آمنوا ؛ لكونهم فقراء ؛ لا حظّ لهم من الدنيا كحظ
رؤساء الكفر وأساطين الضلال ، وذلك لأن عرض الدنيا
الصفحه ٢٥٧ : أن يتزوجها ، وكانت ذات حظ من جمال ، وهي مشركة
وأبو مرثد يومئذ مسلم ، فقال : يا رسول الله! إنها تعجبني
الصفحه ٣٠٢ : تريده ، ويقبض
عن هذا وهو يطيب نفسا بالخروج ويخفّ له ، فقوّه مما بيدك يكن لك الحظ.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٣٧٤ : اهْتَدَوْا) أي : ظفروا بالهداية التي هي الحظ الأكبر ، وفازوا بخير
الدنيا والآخرة (وَإِنْ تَوَلَّوْا) أي
الصفحه ٤٧٥ :
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ) هذه الجملة سيقت لبيان أن بعض أهل الكتاب لهم حظّ من
الدين ، وليسوا كسائرهم
الصفحه ٤٩٤ : ، وقسّم ما بقي :
للذكر مثل حظ الأنثيين. وأخرج ابن جرير ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم عن عكرمة في
الآية قال
الصفحه ٤٩٥ : كانوا لا يورثونهم ويأكلون أموالهم.
(يُوصِيكُمُ اللهُ فِي
أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٥٠٠ : حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ) هم الإخوة لأبوين أو لأب ، وأفرد الضمير في قوله : (وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ) لأن