الصفحه ١٥٧ :
ابن حميد ، وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (سُبْحانَ اللهِ) قال : تنزيه الله نفسه عن السو
الصفحه ١٥٨ : ، وحاول رضاهم ، وأتعب نفسه في طلب ما
يوافقهم ، ويحتمل أن يكون تعريضا لأمته ، وتحذيرا لهم أن يواقعوا شيئا
الصفحه ١٦٥ : مبنيّ فوقها ، لا رفعها في نفسها ، فإنها لم ترتفع ، لكنها لما كانت متصلة
بالبناء المرتفع فوقها صارت كأنها
الصفحه ١٧٤ : القاموس. وقد تقدم في تفسير قوله : (إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ) (١) ما ينبغي الرجوع إليه ؛ ومعنى : (ما
الصفحه ١٩٩ : ء المال وتطيب به
نفسه ، والمعنى على الثالث : أنه أعطى من تضمنته الآية في حبّ الله عزوجل لا لغرض آخر ، وهو
الصفحه ٢١٧ : أخذه من مالكه ؛ فهو
مأكول بالباطل ، وإن طابت به نفس مالكه ، كمهر البغيّ ، وحلوان الكاهن ، وثمن
الخمر
الصفحه ٢٢٠ :
إلى الكفر أشدّ من القتل ؛ وقيل : المراد بالفتنة : المحنة التي تنزل
بالإنسان في نفسه أو أهله أو
الصفحه ٢٣٥ : ، فبادروا ذلك بأعمال الخير ، أو أنه وصف نفسه بسرعة حساب الخلائق على
كثرة عددهم ، وأنه لا يشغله شأن عن شأن
الصفحه ٢٣٨ : مَنْ يَشْرِي
نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ (٢٠٧))
لما ذكر سبحانه
الصفحه ٢٣٩ :
فتولّى مغضبا
فعل الضّجر
وقيل : العزة
هنا : المنعة وشدّة النفس. ومعنى : (أَخَذَتْهُ
الْعِزَّةُ
الصفحه ٢٤٨ : ، والتعرّض
لذهاب النفس ، وفي التعبير بالمصدر وهو قوله : (كُرْهٌ) مبالغة ؛ ويحتمل أن يكون بمعنى المكروه ، كما
الصفحه ٢٥٠ : ، أو نفس الفتنة التي الكفار عليها. وهذا أرجح من الوجهين الأوّلين ، لأن
الكفر والإخراج قد سبق ذكرهما
الصفحه ٢٥٥ : يجازي كل أحد بعلمه ، ومن أصلح فلنفسه ، ومن أفسد فعلى نفسه. وقوله : (لَأَعْنَتَكُمْ) أي : ولو شاء لجعل
الصفحه ٢٥٧ : المتزوج لها أنكحها من نفسها. وفي هذه الآية النهي عن نكاح المشركات
، فقيل : المراد بالمشركات الوثنيات
الصفحه ٢٦٥ : دعاء الرجل على نفسه : كأن يقول : أعمى
الله بصره ، أذهب الله ماله ، هو يهودي ، هو مشرك. قاله زيد بن