الصفحه ٥٣ : ،
أشدّ على من وقعت عليه من العذاب الدائم المستمرّ لأنه يألفه ويوطّن نفسه عليه.
والمدّ : الزيادة قال يونس
الصفحه ٦٩ :
شرعا أو عقلا فهو فساد. والخسران : النقصان ، والخاسر ، هو الذي نقص نفسه من
الفلاح والفوز ، وهؤلاء لما
الصفحه ٧٢ : تعالى خلق لنا ما في الأرض دون نفس الأرض. وقال الرازي في تفسيره
: إن لقائل أن يقول : إن في جملة الأرض ما
الصفحه ٧٧ : ء ، والظاهر الأوّل لأن عرض نفس
الأسماء غير واضح. وعرض الشيء : إظهاره ، ومنه عرض الشيء للبيع. وإنما ذكر ضمير
الصفحه ٧٨ : ) يعني : ما أسرّ إبليس في نفسه من الكبر. وأخرج ابن جرير
عن ابن عباس قال (ما تُبْدُونَ) ما تظهرون (وَما
الصفحه ٧٩ : هو فرد واحد بين أظهرهم.
ومعنى (أَبى) امتنع من فعل ما أمر به. والاستكبار : الاستعظام للنفس
، وقد ثبت
الصفحه ٩٥ : النّاس الخير ولا يعمل به
كمثل السّراج يضيء للنّاس ويحرق نفسه». وأخرج ابن أبي شيبة وعبد الله بن أحمد في
الصفحه ١٠١ : العجل بأن يقتل نفسه بيده ؛ قيل :
قاموا صفين وقتل بعضهم بعضا ؛ وقيل : وقف الذين عبدوا العجل ودخل الذين
الصفحه ١٠٧ : الشرب ؛ وقيل هو
المشروب نفسه. وفيه دليل على أنه يشرب من كل عين قوم منهم لا يشاركهم غيرهم. قيل
كان لكل
الصفحه ١١٨ : هذه القصة يجب أن تكون متقدمة في التلاوة على الأولى خطأ ،
لأن هذه القصة في نفسها يجب أن تكون متقدمة على
الصفحه ١٢٣ : ، لأن المتمني يقدر في نفسه
ويجوّز ما يتمناه ، وكذلك المختلق والقارئ يقدران كلمة كذا بعد كذا. انتهى
الصفحه ١٣٤ : التلفظ بما يدل عليه ، لا
مجرد خطوره بالقلب وميل النفس إليه ، فإن ذلك لا يراد في مقام المحاجة ، ومواطن
الصفحه ١٣٦ : مقالتكم صادقين فقولوا : اللهم أمتنا ،
فو الذي نفسي بيده ؛ لا يقولها رجل منكم ؛ إلا غصّ بريقه ؛ فمات مكانه
الصفحه ١٤٩ : ). والعفو : ترك المؤاخذة بالذنب. والصفح : إزالة أثره من
النفس ، صفحت عن فلان : إذا أعرضت عن ذنبه ، وقد ضربت
الصفحه ١٥٠ : ءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ) (٢) الآية ، والصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة كفارات
لما بينهن ، فأنزل الله