الصفحه ٤٤٢ : شَيْئاً) من الضرر ، وإنما يضرّ نفسه (وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ) أي : الذين صبروا وقاتلوا واستشهدوا
الصفحه ٤٩٢ : : يأكل من ماله يقوت على نفسه حتى لا يحتاج إلى مال
اليتيم. وأخرج ابن جرير عنه قال : هو القرض. وأخرج عبد بن
الصفحه ٥٠٥ : المرء على نفسه ، و «من» في قوله : (مِنْ قَرِيبٍ) للتبعيض ، أي : يتوبون بعد زمان قريب ، وهو ما عدا وقت
الصفحه ٥١٥ : ابن
المنذر : وفيه قول ثان لقتادة : وهو أن ينوي تحريم الأولى على نفسه وأن لا يقربها
، ثم يمسك عنهما حتى
الصفحه ٥١٨ : ذلك
عند أن بلغه الناسخ. وقد قال بجوازها جماعة من الروافض ، ولا اعتبار بأقوالهم. وقد
أتعب نفسه بعض
الصفحه ٥١٩ :
الْعَنَتَ مِنْكُمْ) فلا يحلّ للفقير أن يتزوج بالمملوكة إلا إذا كان يخشى
على نفسه العنت. والمراد هنا : الأمة
الصفحه ٥٥١ : ، واللفظ
يتناول كل من زكى نفسه بحق أو بباطل من اليهود وغيرهم ، ويدخل في هذا التلقب
بالألقاب المتضمنة
الصفحه ٥٩٣ : يَظْلِمْ نَفْسَهُ) الآية. قال : أخبر الله عباده بحلمه وعفوه وكرمه وسعة
رحمته ومغفرته ، فمن أذنب ذنبا صغيرا
الصفحه ٦٠١ : يحسن فعله بوجه من الوجوه ،
ومنه : (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ٦٠٤ : فالأجنبي من الناس أحرى أن يشهدوا عليه.
وقد قيل : إن معنى الشهادة على النفس : أن يشهد بحق على من يخشى لحوق
الصفحه ١٠ : إليها المؤلف نفسه في بعض كتبه ، وقد أوصلها السيد محمد
صديق حسن خان في «أبجد العلوم» إلى عدد سور القرآن
الصفحه ٢٥ : . قال القرطبي : وصف نفسه تعالى بعد
ربّ العالمين بأنه الرحمن الرحيم ، لأنه لما كان في اتصافه بربّ
الصفحه ٤٨ : يكون مع من لا يعرف البواطن. وأما من عرف البواطن فمن
دخل معه في الخداع فإنما يخدع نفسه وما يشعر بذلك
الصفحه ٤٩ :
سائر المعاني التي تدخل في مسمّى النفس ، كالروح والدم والقلب.
وقد أخرج ابن
إسحاق وابن جرير وابن
الصفحه ٥٢ : اللهَ
وَهُوَ خادِعُهُمْ) (٦) (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ) (٧). وهو في السنة