الصفحه ٢٠٣ : بالمرأة ، فأنزل الله : (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) فجعل الأحرار في القصاص سواء فيما بينهم في العمد
رجالهم ونسا
الصفحه ٩٧ : ، وقد تقدم معنى التقوى. والمراد
باليوم : يوم القيامة ؛ أي عذابه. وقوله : (لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ
الصفحه ٩١ : النَّاسَ بِالْبِرِّ) للاستفهام مع التوبيخ للمخاطبين ، وليس المراد توبيخهم
على نفس الأمر بالبر فانه فعل حسن
الصفحه ١٦٨ :
والتقدير : وما يرغب عن ملة إبراهيم أحد إلا من سفه نفسه. قال الزجّاج :
سفه بمعنى : جهل ، أي : جهل
الصفحه ٢٠٢ : تعالى : (أَنَّ النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ) لأن النفس تصدق على النفس الكافرة ، كما تصدق على النفس
المسلمة
الصفحه ٣٨١ : : لا تقية بعد أن أعز الله الإسلام. قوله : (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ) أي : ذاته المقدسة ، وإطلاق
الصفحه ٣٦٤ : بيانها في شيء من كلام العرب ولا من كلام الشرع ، فهي غير
متضحة المعنى ، لا باعتبارها نفسها ، ولا باعتبار
الصفحه ٤٧٩ : النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها وَبَثَّ
الصفحه ٤٨٥ : : طيبة النفس ، قال أبو عبيد : ولا تكون
النحلة إلّا عن طيبة نفس. ومعنى الآية ـ على كون الخطاب للأزواج
الصفحه ٥٩٢ : .
(وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوراً رَحِيماً
الصفحه ٣٩ : الذي كتبه الله على
نفسه في الأزل أن رحمته سبقت غضبه ، كما في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال : قال رسول
الله
الصفحه ٩٩ : نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) قال : لا تغني نفس مؤمنة عن نفس كافرة من المنفعة شيئا.
وأخرج ابن جرير عن عمرو
الصفحه ٢٠١ : ، والحكم بن عتيبة ، واستدلوا بقوله
تعالى : (وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ
الصفحه ٣٠٤ : ، أي : قطعته فانقطع ، وأصله متعد ، يقال فصل نفسه ثم استعمل
استعمال اللازم كانفصل ؛ وقيل : إن فصل يستعمل
الصفحه ٣١١ : الطبري عن قوم : إنه يقال : حيّ ، كما وصف نفسه ، ويسلم ذلك
دون أن ينظر فيه ، وهو خبر ثان أو مبتدأ خبره