الصفحه ٥٦١ : ، وحسنه ، عن عائشة قالت : جاء رجل
إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله! إنك لأحب إليّ من نفسي
الصفحه ٥٦٨ : لما قبله ، لأن اختصاص تكليفه بفعل نفسه من موجبات مباشرته للقتال وحده ،
وقرئ : (لا تُكَلَّفُ) بالجزم
الصفحه ٥٨٠ : ))
التفاوت بين
درجات من قعد عن الجهاد من غير عذر ، ودرجات من جاهد في سبيل الله بماله ونفسه وإن
كان معلوما
الصفحه ٥٨٧ : الصلاة ،
والسلاح : ما يدفع به المرء عن نفسه في الحرب ، ولم يبين في الآية الكريمة كم تصلي
كل طائفة من
الصفحه ٥٨٨ :
اطْمَأْنَنْتُمْ) أي : أمنتم وسكنت قلوبكم ، والطمأنينة : سكون النفس من
الخوف (فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ) أي : فأتوا
الصفحه ٥٩١ :
فخصّ بها نفسه ، وأما العيال فإنما طعامهم التمر والشعير ، فقدمت ضافطة من
الشام ، فابتاع عمي رفاعة
الصفحه ٥٩٨ : أَحْسَنُ دِيناً مِمَّنْ
أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ) أي : أخلص نفسه له حال كونه محسنا ، أي : عاملا للحسنات
الصفحه ٦٠٢ : يكون عندها ليلة ، وعند الأخرى ليالي ولا يفارقها ،
فما طابت به نفسها فلا بأس به ، فإن رجعت سوّى بينهما
الصفحه ٦١٠ : الإخلاص ، أو لكونه
غير مقبول ، أو لكونه قليلا في نفسه ، لأن الذي يفعل الطاعة لقصد الرياء ، إنما
يفعلها في
الصفحه ٦٢١ : أحد أحبّ إليه المدح من الله ، من أجل ذلك مدح نفسه ؛ ولا
أحد أحبّ إليه العذر من الله ، من أجل ذلك بعث
الصفحه ٦٢٣ : إِلَّا الْحَقَ) وهو ما وصف به نفسه ووصفته به رسله ، ولا تقولوا :
الباطل ، كقول اليهود : عزير ابن الله
الصفحه ٦٢٥ : يَسْتَنْكِفْ
عَنْ عِبادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ) أي : يأنف تكبرا ويعد نفسه كبيرا عن العبادة (فَسَيَحْشُرُهُمْ