الصفحه ٤٨٨ : :
بميزان صدق لا يغلّ شعيرة
له شاهد من نفسه غير عائل
الصفحه ٤٩١ :
بالمأكول ، والمشروب ، والملبوس ، ولا يدع نفسه عن سدّ الفاقة وستر العورة.
والخطاب في هذه الآية لأوليا
الصفحه ٥٠٧ :
، فيصير أحق بها من نفسها ومن أوليائها ، فإن شاء تزوجها بغير صداق إلا الصداق
الذي أصدقها الميت ، وإن شا
الصفحه ٥١٠ : أبو يعلى : فمن طابت نفسه فليفعل.
قال ابن كثير : إسناده جيد قوي ، وقد رويت هذه القصة بألفاظ مختلفة
الصفحه ٥١٤ : ؟ فقال : فلان الراعي ، فنسب الابن نفسه إلى أبيه
من الزنا ، وهذا احتجاج ساقط ، واحتجوا أيضا بقوله
الصفحه ٥١٦ : ،
لأنه يمنع صاحبه من الهلاك. والحصان بفتح الحاء : المرأة العفيفة لمنعها نفسها ،
ومنه قول حسان
الصفحه ٥٢١ : لَكُمْ) من نكاحهنّ ، أي : صبركم خير لكم ، لأن نكاحهنّ يفضي
إلى إرقاق الولد والغض من النفس. قوله
الصفحه ٥٢٢ : الترخيص لكم ، أو بكل ما فيه تخفيف عليكم (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً) عاجزا غير قادر على ملك نفسه ودفعها
الصفحه ٥٢٦ : يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ) الآية ، والسابعة : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ
الصفحه ٥٢٧ : بسبب أثبته
الشرع ، أو : لا تقتلوا أنفسكم باقتراف المعاصي. أو المراد : النهي عن أن يقتل
الإنسان نفسه
الصفحه ٥٣٧ : متكبرا تائها على
الناس مفتخرا عليهم. والفخر : المدح للنفس ، والتطاول ، وتعديد المناقب ، وخص
هاتين الصفتين
الصفحه ٥٣٨ : الشرّ ما هو
أقبح منه وأدل على سقوط نفس فاعله ، وبلوغه في الرذالة إلى غايتها ، وهو أنهم مع
بخلهم بأموالهم
الصفحه ٥٤٢ : يخاف على نفسه
التلف أو الضرر باستعمال الماء ، أو كان ضعيفا في بدنه لا يقدر على الوصول إلى
موضع الما
الصفحه ٥٤٩ : أصحاب السبت ، وكان لعن أصحاب السبت مسخهم قردة
وخنازير ؛ وقيل : المراد نفس اللعنة وهم ملعونون بكل لسان
الصفحه ٥٥٩ : يكون مجرد التحكيم والإذعان كافيا حتى يكون من صميم القلب عن
رضا ، واطمئنان ، وانثلاج قلب ، وطيب نفس ، ثم