الصفحه ٤٢٦ : بالله ، وبما يجب عليكم الإيمان به
من كتابه ورسوله وما شرعه لعباده ، فإنه لا يتم الإيمان بالله سبحانه إلا
الصفحه ١١٢ : الله على الإيمان فآمنوا مكرهين ، ورفع عنهم العذاب بهذا الإيمان. وهو نظير
ما ثبت في شرعنا من رفع السيف
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوسلم من قوله لما سأله جبريل عن الإيمان فقال : «أن تؤمن
بالله وملائكته وكتبه ورسله والقدر خيره وشرّه
الصفحه ١٧٥ : : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً) (١) ؛ قيل : إن قوله
الصفحه ٤٧٠ : لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ (١٩٢) رَبَّنا
إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِي لِلْإِيمانِ أَنْ آمِنُوا
الصفحه ٤٤ :
والإتيان بالفرائض والإيمان بما أنزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعلى من قبله من الأنبياء عليه الصلاة
الصفحه ٤٠٢ : المؤمنين في الإيمان
، فلا يعود وبال من أراد فتنتهم إلا عليه. والمراد بآيات الله : ما في كتبهم من
دلائل
الصفحه ٥٩٨ :
بِأَمانِيِّكُمْ وَلا أَمانِيِّ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ
وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ٢١ :
الذاتي ، أعني : كونها قرآنا ؛ والوصفي أعني : الجهر بها عند الجهر بقراءة
ما يفتتح بها من السور في
الصفحه ٦٩ :
بقوله تعالى : (بِئْسَ الِاسْمُ
الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ) (١) وقوله : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ١٩ :
قال ابن الجوزي ، وقيل الأنصاري البياضي كما قال ابن عساكر. وفي الصحيحين
وغيرهما من حديث أبي سعيد
الصفحه ٢٨ :
الإيصال. وطلب الهداية من المهتدي معناه طلب الزيادة كقوله تعالى : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زادَهُمْ
الصفحه ١٨٥ : شعب
الإيمان عن أبي العالية. وأخرجه ابن أبي شيبة في البعث والنشور عن كعب. وأخرجه
هناد بن السري عن هذيل
الصفحه ٨٥ :
كَلِماتٍ)
قال : أي ربّ!
ألم تخلقني بيدك؟ قال : بلى ، قال : أي ربّ! ألم تنفخ في من روحك؟ قال : بلى
الصفحه ٥٥٩ : بذلك ،
بل ضم إليه المصدر المؤكد فقال : (تَسْلِيماً) فلا يثبت الإيمان لعبد حتى يقع منه هذا التحكيم ، ولا