الصفحه ٤٩٥ : ويسدده للصواب ،
ولينظر لورثته كما يحب أن يصنع لورثته إذا خشي عليهم الضيعة. وقد روي نحو هذا من
طرق. وأخرج
الصفحه ٣١٤ : ، ومسلم واللفظ عن أبيّ بن كعب : «أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوسلم سأله : أي آية من كتاب الله أعظم؟ قال : آية
الصفحه ٨٢ : من
أوّل القصة معه استمر على ذلك ، واستغنى بالتوبة عليه عن ذكر التوبة عليها لكونها
تابعة له ، كما
الصفحه ١٠٨ : هو : المنّ والسلوى ، وهما وإن
كانا طعامين لكن لما كانوا يأكلون أحدهما بالآخر جعلوهما طعاما واحدا
الصفحه ٢٠٨ : يطوقونه
نقلت الكسرة إلى الطاء ، وانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها. وقرأ حميد على الأصل
من غير إعلال. وقرأ
الصفحه ٣٧٢ :
(الَّذِينَ يَقُولُونَ) بدل من قوله : (لِلَّذِينَ اتَّقَوْا) أو خبر مبتدأ محذوف ، أي : هم الذين
الصفحه ٤٠١ : حاتم عن مقاتل بن حبان نحوه. وأخرج عبد بن حميد من طريق شهر
بن حوشب : حدّثني ابن غنم أنه لما خرج أصحاب
الصفحه ٤٦٩ :
والمفازة : المنجاة ، مفعلة ، من : فاز ، يفوز ، إذا نجا ، أي : ليسوا
بفائزين ، سمي موضع الخوف
الصفحه ٣٣ : وخواتيم سورة البقرة نزلت من تحت العرش».
وأخرج أبو عبيد وأحمد والبخاري في صحيحه تعليقا ومسلم والنسائي عن
الصفحه ١٣٦ : عبد
الرزاق وابن جرير عن قتادة في قوله : (وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ) قال : أشربوا حبّه حتى خلص ذلك
الصفحه ١٥٧ : الله من السوء. وأخرجه الحاكم وصحّحه ، وابن مردويه ، والبيهقي من طريق
طلحة بن يحيى بن طلحة عن أبيه عن
الصفحه ٤٣٨ :
بالمدح محذوف ، أي : أجرهم ، أو ذلك المذكور. وقد تقدّم تفسير الجنات
وكيفية جري الأنهار من تحتها
الصفحه ٦٠٣ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم
القيامة وأحد
الصفحه ١٦٣ : ، فكيف يجوز العمل بذلك؟ ـ وبهذا
تعرف ضعف قول من قال : إنه يصار إلى العموم ، ويقال : تلك الكلمات هي جميع
الصفحه ٥٨٧ : ء العدوّ (مِنْ وَرائِكُمْ) أي : من وراء المصلين. ويحتمل أن يكون المعنى : فإذا
سجد المصلون معه ، أي : أتموا