الصفحه ٣٥٤ : ، والحمد لله رب العالمين.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن مقاتل بن حبان (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٧٦ : سابط
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «دحيت الأرض من مكّة وكانت الملائكة تطوف بالبيت»
فهي أول من طاف
الصفحه ٩٢ :
والنفس : الجسد
، ومنه :
نبّئت أنّ
بني سحيم أدخلوا
أبياتهم
تامور نفس المنذر
الصفحه ٣٩٨ : ، فقال : كذبتما إن شئتما أخبرتكم ما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات.
قال : حبّ الصليب ، وشرب الخمر
الصفحه ٦٢١ : : على أنك إذا أكدت الفعل بالمصدر لم يكن مجازا. قوله : (رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ) بدل من رسلا
الصفحه ١٧٧ :
، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : وجبت ، وجبت ، وجبت ؛ فسأله عمر فقال : من أثنيتم
عليه خيرا وجبت له الجنة
الصفحه ٣٧١ : . وقوله : (مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ) في محل الحال ، أي : زين للناس حب الشهوات حال كونها من
النسا
الصفحه ٤١٢ :
على إضمار : من ذهب. كقوله : (أَوْ عَدْلُ ذلِكَ
صِياماً) (١) أي : من صيام. وقرأ الأعمش : ذهب
الصفحه ٤٣٤ : أصاب الكبد (فَيَنْقَلِبُوا
خائِبِينَ) أي : غير ظافرين بمطلبهم. قوله : (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْ
الصفحه ٤٧٢ : ، والطبراني ، وابن مردويه عن ابن عباس قال : أتت قريش
اليهود فقالوا : ما جاءكم به موسى من الآيات؟ قالوا عصاه
الصفحه ٥٤٢ :
سبيل. قال : والعابر السبيل : المجتاز مرّا وقطعا ، يقال منه : عبرت هذا
الطريق فأنا أعبره عبرا
الصفحه ١٤١ : تأثيرا في القلوب بالحبّ والبغض ، والجمع والفرقة ، والقرب والبعد.
وقد ذهبت طائفة من العلماء إلى أن الساحر
الصفحه ٣٤٠ : في
ثواب الصدقة ويضاعفه ويزيد في أجر المتصدّق ، ولا مانع من حمل ذلك على الأمرين
جميعا. قوله : (وَاللهُ
الصفحه ١٢٤ :
تفسيره : العهد في هذا الموضع يجري مجرى الوعد ، وإنما سمّى خبره سبحانه عهدا لأن
خبره أوكد من العهود
الصفحه ٢٦٢ :
وكان هذا الحيّ من الأنصار قد أخذوا بفعلهم ، وكان هذا الحيّ من قريش
يشرحون النساء شرحا ، ويتلذذون