الصفحه ٣٢ : أبو عبيد
وأحمد وحميد بن زنجويه ومسلم وابن حبان والطبراني والحاكم والبيهقي من حديث أبي
أمامة مرفوعا
الصفحه ٣٢٥ : أحيي الموتى؟ (قالَ : بَلى) يا ربّ ، (وَلكِنْ
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) يقول : لأرى من آياتك وأعلم أنك قد
الصفحه ٤٢ : ، فاشتقت منه الصلاة لأنها ثانية للإيمان
فشبهت بالمصلي من الخيل. وإما لأن الراكع يثنى صلويه ، والصلا مغرز
الصفحه ٤٥٥ : الإيمان عند من كان يظن أنهم مسلمون ، لأنهم قد بينوا حالهم ،
وهتكوا أستارهم ، وكشفوا عن نفاقهم إذ ذاك
الصفحه ٣٢٣ : يحتاج معه إلى تنقير وبحث ، قال
: فالشك يبعد على من ثبت قدمه في الإيمان فقط ، فكيف بمرتبة النبوة والخلة
الصفحه ٤٠ :
جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) أي الذين يحذرون من الله عقوبته في ترك
الصفحه ١٣١ : فيه مثل السراج ، فذلك قلب المؤمن ؛ وقلب فيه إيمان ونفاق ، فمثل
الإيمان ؛ كمثل شجرة يمدّها ماء طيّب
الصفحه ٦١٢ : الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ) قال : في توابيت من حديد مقفلة عليهم ، وفي لفظ : مبهمة
الصفحه ٣٠٩ : ابن حبان من حديث أبي ذر. قوله : (وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ) هذا البعض يحتمل أن يراد به من عظمت
الصفحه ٢٤٤ : للتقرير ، أو خبرية للتكثير. و (مِنْ آيَةٍ) في موضع نصب على التمييز ، وهي : البراهين التي جاء بها
أنبياؤهم
الصفحه ٣٤١ : وابن حبان والطبراني من حديث عائشة نحوه. وأخرج الحكيم
الترمذي في نوادر الأصول عن ابن عمر مرفوعا نحوه
الصفحه ٣٣٤ : طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ) قال : من الذهب والفضة (وَمِمَّا أَخْرَجْنا
لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ) يعني : من الحبّ
الصفحه ٤١٦ : الحاج ؛ فقال الشافعي : لا يعطي حبة ، ويسقط عنه فرض
الحج ، ووافقه جماعة ، وخالفه آخرون. والظاهر : أن من
الصفحه ٤٥٦ :
قال : لما كان يوم أحد من العام المقبل عوقبوا بما صنعوا يوم بدر من أخذهم
الفداء ، فقتل منهم سبعون
الصفحه ٣٣٠ : ، وابن جرير عن الشعبي في قوله : (وَتَثْبِيتاً مِنْ
أَنْفُسِهِمْ) قال : تصديقا ويقينا. وأخرج ابن جرير عن