الصفحه ١٤٩ : طريق جماعة من الصحابة ، ومنه آية الرجم كما رواه عبد الرزاق ، وأحمد ،
وابن حبان عن عمر.
(أَمْ
الصفحه ٩٦ :
أحمد والنسائي وابن حبان ، عن صهيب ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «وكانوا : يعني الأنبيا
الصفحه ٦٠٢ : : (وَإِنْ تُصْلِحُوا) أي : ما أفسدتم من الأمور التي تركتم ما يجب عليكم فيها
من عشرة النساء والعدل بينهنّ
الصفحه ٩٥ :
وابن أبي حاتم وأبو نعيم في الحلية وابن حبان وابن مردويه والبيهقي عن أنس
قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٨٠ :
تَعْلَمُونَ) قال : الله يعلم من حبّ كل واحد منهما لصاحبه ما لا
تعلم أنت أيها الوليّ.
(وَالْوالِداتُ
الصفحه ٢٦٦ : حبان ، وابن مردويه ، والبيهقي من طريق عطاء بن
أبي رباح أنه سئل عن اللغو في اليمين فقال : قالت عائشة
الصفحه ٢٤٨ : إِلَّا غُرُوراً) (١).
(يَسْئَلُونَكَ ما ذا
يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٥ : نهار الإثنين ٢٨ من شهر ذي القعدة سنة ١١٧٣ ه. ولا التفات إلى غير
هذا التاريخ الذي وصلنا موثقا بخطه وخط
الصفحه ١٣٤ : ؛ أي : جعلت قلوبهم لتمكن حب العجل منها
كأنها تشربه ، ومثله قول زهير :
فصحوت عنها
بعد حبّ داخل
الصفحه ١٩٩ : سبحانه ، أي : على حبّ الله ،
والمعنى على الأوّل : أنه أعطى المال وهو يحبه ويشح به ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ١٠٦ : ما عند الناس
من اعتقادهم بقاءه على المعصية فذلك باب آخر. وقوله : يغفر لكم قرأه نافع بالياء
التحتية
الصفحه ٣٨٠ : ، والحبة
من السنبلة ، والسنبلة من الحبة. وأخرج ابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ عن أبي مالك
مثله. وأخرج ابن جرير
الصفحه ٣٠ : أخبرني من سمع النبي صلىاللهعليهوسلم كالأوّل. وأخرجه البيهقي في الشعب عن عبد الله بن شقيق
عن رجل من بني
الصفحه ٣٢٨ : قوله : (كَمَثَلِ حَبَّةٍ
أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ) عن الربيع قال : «كان من بايع النبي
الصفحه ٣٥٥ : فقال : (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
حَرَجٍ) (١). وقال : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا