الصفحه ٤٣٣ :
(إِذْ هَمَّتْ
طائِفَتانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا) هو بدل من إذ غدوت ، أو متعلق بقوله : تبوّئ ، أو
الصفحه ٤٤٣ :
الباقون بالنون. والمعنى : كثير من الأنبياء قتل معه ربيون. قرأ نافع ، وابن
كثير وأبو عمرو ، ويعقوب
الصفحه ٤٦٦ : جر بدل من (لَقَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّذِينَ
قالُوا) ، وهو ضعيف ، لأن البدل هو المقصود دون المبدل
الصفحه ٥٩٣ :
البهت ، وهو الكذب على البريء بما ينبهت له ويتحير منه ، يقال : بهته بهتا
وبهتانا : إذا قال عليه ما
الصفحه ٥٨ :
تنفصل من مخراق الملك الذي يزجر السحاب عند غضبه وشدة ضربه لها ، ويدلّ على
ذلك ما في حديث ابن عباس
الصفحه ١٥٢ : : المراد بالوجه هنا : المقصد ، أي : من أخلص مقصده وقوله (وَهُوَ مُحْسِنٌ) في محل نصب على الحال ، والضمير في
الصفحه ٢٢٦ : بمد النبي صلىاللهعليهوسلم ، أي : لكل مسكين. وقال الثوري : نصف صاع من بر ، أو
صاع من غيره. وروي ذلك
الصفحه ٢٣١ : ؛ وقيل : السباب. والظاهر أنه لا يختص بمعصية معينة ،
وإنما خصّصه من خصّصه بما ذكر باعتبار أنه قد أطلق على
الصفحه ٢٤٦ : : (وَيَسْخَرُونَ مِنَ
الَّذِينَ آمَنُوا) يقولون : ما هؤلاء على شيء ، استهزاء وسخريا (وَالَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٢٥٧ : المتزوج لها أنكحها من نفسها. وفي هذه الآية النهي عن نكاح المشركات
، فقيل : المراد بالمشركات الوثنيات
الصفحه ٢٩٤ :
الوسطى صلاة العصر ، ملأ الله قبورهم وأجوافهم نارا». وأخرج مسلم ،
والترمذي ، وابن ماجة ، وغيرهم من
الصفحه ٣٣١ :
خيرا ويضم إليه ما يحبطه ؛ فيجده يوم القيامة عند شدّة حاجته إليه لا يسمن
ولا يغني من جوع ؛ بحال من
الصفحه ٣٨٤ : بالمحرر هنا : الخالص لله سبحانه ، الذي لا يشوبه شيء من أمر الدنيا. ورجح
هذا بأنه لا خلاف أن عمران وامرأته
الصفحه ٣٩٣ : :
وهذا القول غلط عند أهل النظر من أهل اللغة ، لأن البعض والجزء لا يكونان بمعنى
الكل ، ولأن عيسى لم يحلل
الصفحه ٤٣٧ : أكثر من العرض ، وقيل : إن هذا
الكلام جاء على نهج كلام العرب من الاستعارة دون الحقيقة ، وذلك أنها لمّا