الصفحه ٣٥٩ :
أصل اشتقاق الصورة من : صاره إلى كذا ، أي : أماله إليه ، فالصورة مائلة
إلى شبه وهيئة ، وأصل الرحم
الصفحه ٣٨٩ : ، على أن من وقف قلمه ولم يجر
مع الماء فهو صاحبها ، فجرت أقلامهم ووقف قلم زكريا ، وقد استدل بهذا من أثبت
الصفحه ٥٩ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم كما ثبت في الصحيحين وغيرهما : «ثلاث من كنّ فيه كان
منافقا خالصا ، ومن كانت فيه
الصفحه ٣١٣ : امرأة إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم وقالت : ادع الله أن يدخلني الجنّة ، فعظّم الرّبّ
سبحانه وقال : إنّ
الصفحه ٢٨٥ : الولد لموت سيدها. فقال سعيد
بن المسيب ، ومجاهد ، وسعيد بن جبير ، والحسن ، وابن سيرين ، والزهري ، وعمر بن
الصفحه ٤٨٧ :
ينكحوا من رغبوا في ماله وجماله من باقي النساء إلّا بالقسط من أجل رغبتهم
عنهنّ إذا كن قليلات المال
الصفحه ١٠٠ : الصحيحين وغيرهما من
حديث ابن عباس قال : «قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة ، فرأى اليهود يصومون يوم
الصفحه ٢٧ : والخوف ، وعدل عن الغيبة إلى الخطاب
لقصد الالتفات ، لأن الكلام إذا نقل من أسلوب إلى آخر كان أحسن تطرية
الصفحه ٧٠ : أحاديث ثابتة في الصحيح وغيره من طريق جماعة من
الصحابة النهي عن نقض العهد والوعيد الشديد عليه. وأخرج عبد
الصفحه ٥٤٥ : به إلا ما في الكتاب
العزيز ، لكان الحق ما قاله الأوّلون ، لكن ثبت في صحيح مسلم من حديث حذيفة بن
الصفحه ٤٠٧ : . قوله : (وَلكِنْ كُونُوا) أي : ولكن يقول النبي : كونوا ربانيين ، والرباني :
منسوب إلى الرب ، بزيادة
الصفحه ٥٧٦ : الدخول منه ، وإذا كان
الشرك وهو أعظم الذنوب وأشدّها تمحوه التوبة إلى الله ، ويقبل من صاحبه الخروج منه
الصفحه ٤٧٣ : أجمل في قوله : (أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ) أي : فالذين هاجروا من أوطانهم إلى رسول الله
الصفحه ٣٤ : تذكر فيها البقرة». وقد روي عن جماعة من الصحابة خلاف هذا. فثبت في الصحيحين
عن ابن مسعود أنه رمى الجمرة
الصفحه ٤١٧ : ، والأزرقي عن ابن جريج قال : بلغنا أن
اليهود قالت : بيت المقدس أعظم من الكعبة لأنه مهاجر الأنبياء ، ولأنه في