الصفحه ٧ : الزيدية وغيرهم ، مما جعله يخلع ربقة التقليد ، ويدعو إلى الاجتهاد
ومعرفة الأدلة من الكتاب والسّنّة.
ويظهر
الصفحه ٣٨ : ، فإنه دخول في أعظم الخطر بما
لا برهان عليه صحيح إلا مجرد قولهم إنه يبعد من الصحابي كل البعد أن يقول بمحض
الصفحه ٥٨٧ : الطائفتين؟ وقد وردت صلاة الخوف في السنة المطهرة على أنحاء مختلفة ،
وصفات متعددة ، وكلها صحيحة مجزئة ، من فعل
الصفحه ٥١٨ :
في الصحيحين وغيرهما. وفي صحيح مسلم من حديث سبرة بن معبد الجهني عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال
الصفحه ٤٧٢ : ،
فنزلت : (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) الآية. وقد ثبت في الصحيحين وغيرهما من حديث ابن عباس
الصفحه ٢٠٠ : تعملوا
، هذا حين تحوّل من مكة إلى المدينة وأنزلت الفرائض. وأخرج عنه ابن جرير أنه قال :
هذه الآية نزلت
الصفحه ٣٩٩ : من : كلمة ، أو رفع إلى
إضمار مبتدأ ، أي : هي أن لا نعبد ، ويجوز أن تكون : أن ، مفسرة لا موضع للجملة
الصفحه ٢٣٨ : يومه
ذلك حين زاغت الشمس ، فكبّر ، وكبّر الناس بتكبيره. وقد ثبت في الصحيح من حديث ابن
عمر ؛ أن النبي
الصفحه ١٦٢ : في الصحيح وغيره من طريق جماعة من الصحابة مشروعية تلك
العشر لهذه الأمة ، ولم يصح عن النبي
الصفحه ٢٠ : الدارقطني : إسناده صحيح.
واحتجّ من قال
بأنه لا يجهر بالبسملة في الصلاة بما في صحيح مسلم ، عن عائشة ، قالت
الصفحه ٥٧٧ : يزيد من بني عامر بن لؤي يعذب عياش
بن أبي ربيعة مع أبي جهل ، ثم خرج مهاجرا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : العالمين ، محمد سيد المرسلين ، وخاتم
النبيين ، وعلى آله المطهرين ، وصحبه المكرّمين.
وبعد : فإن
أشرف
الصفحه ٤٧٦ : فيها. وقد ثبت في الصحيح وغيره من قول
النبي صلىاللهعليهوسلم : «ألا أخبركم بما يمحو الله به الخطايا
الصفحه ١٨٨ : : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) عقب ذلك بالدليل الدالّ عليه ، وهو : هذه الأمور التي
هي من أعظم صنعة الصانع الحكيم
الصفحه ٥٥٥ : ولا في سنة رسوله ، فلا بأس
باجتهاد الرأي من الحاكم الذي يعلم بحكم الله سبحانه ، وبما هو أقرب إلى الحق