الصفحه ١٣٨ :
لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (١٠٣))
الضمير في قوله
: (إِلَيْكَ) للنبيّ
الصفحه ٤٢٢ : فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) إلى قوله : (وَأُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ عَظِيمٌ) وقد رويت هذه القصة
الصفحه ٢٨ : ما
عدا هذا المروي عن الفضيل يصدق بعضه على بعض ، فإن من اتبع الإسلام أو القرآن أو
النبيّ قد اتبع الحق
الصفحه ٣١٠ : الشديد. وقيل : إن هذه الآية تجمع زكاة الفرض والتطوّع. قال
ابن عطية : وهذا صحيح ، ولكن ما تقدّم من الآيات
الصفحه ٣٦٨ : إلى تقدير ، ويحتمل أن يكون مصدرا ، لأنه من المصادر
التي تأتي على وزن الفعول فتحتاج إلى تقدير : أي هم
الصفحه ٣٦٥ : ، العاملون بما أرشدهم الله إليه في هذه
الآية. وقوله : (رَبَّنا لا تُزِغْ) إلخ ، من تمام ما يقوله الراسخون
الصفحه ٣٠٢ : ، فندب هؤلاء إلى القرض فقال : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ) قال : يبسط عليك وأنت ثقيل عن الخروج لا
الصفحه ٤٣٦ :
(١٣١) وَأَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٣٢) وَسارِعُوا
إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٤٩٧ : ) بدل من قوله : (وَلِأَبَوَيْهِ) بتكرير العامل للتأكيد والتفصيل. وقرأ الحسن ، ونعيم بن
ميسرة «السدس
الصفحه ٩ : ـ القاهرة ١٣٩٠ ه.
٥ ـ «إرشاد
الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول» ـ المطبعة المنيرية ـ القاهرة سنة ١٣٤٧
الصفحه ٥٩٣ : أنزل ، أي : علمك بالوحي ما لم تكن تعلم من
قبل (وَكانَ فَضْلُ اللهِ
عَلَيْكَ عَظِيماً) إذ لا فضل أعظم من
الصفحه ٤٣٢ : ))
العامل في «إذ»
فعل محذوف ، أي : واذكر إذ غدوت من منزل أهلك ، أي : من المنزل الذي فيه أهلك. وقد
ذهب
الصفحه ٣٨٥ : ، والعامل في ذلك قوله : (وَجَدَ) أي : كل زمان دخوله عليها وجد عندها رزقا ، أي : نوعا
من أنواع الرزق
الصفحه ٥٦٩ : صولة ، وأعظم سلطانا (وَأَشَدُّ تَنْكِيلاً) أي : عقوبة ، يقال : نكلت بالرجل تنكيلا : من النكال ،
وهو
الصفحه ٦٢٥ :
ولا حقير ، ثم يدل هذا : على أن المعطوف أعظم شأنا من المعطوف عليه ، وعلى كل حال
فما أردأ الاشتغال بهذه