الصفحه ٢٢٥ : العلماء
إلى أن المحصر بعدوّ يحلّ حيث أحصر ، وينحر هديه إن كان ثمّ هدي ، ويحلق رأسه ،
كما فعل النبيّ
الصفحه ٥٩٤ : ) لأن فعلها أقرب إلى الله من مجرّد الأمر بها ، إذ خيرية
الأمر بها إنما هي لكونه وسيلة إلى فعلها. قوله
الصفحه ٦٨ : سبحانه بكونه سببا ،
فهو من الإسناد المجازي إلى ملابس للفاعل الحقيقي. وحكى القرطبي عن أهل الحقّ من
الصفحه ١٥ :
السيوطي المسمى ب «الدرّ المنثور» قد اشتمل على غالب ما في تفاسير السلف من
التفاسير المرفوعة إلى النبي
الصفحه ٤٠٥ : : (بِعَهْدِهِ) راجع إلى : من ، أو إلى : الله تعالى ، وعموم المتقين
قائم مقام العائد إلى : من ، أي : فإن الله
الصفحه ٥٩٢ : بالله وقتل حمزة ، ثم جاء إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وقال : هل لي من توبة؟ فنزلت. وعلى كل حال فالاعتبار
الصفحه ٦٠٦ :
فلما بعث الله رسوله دعاهم إلى أن يؤمنوا بمحمد والقرآن ، وذكرهم الذي أخذ
عليهم من الميثاق ، فمنهم
الصفحه ١٥٠ : :
افعلوا ذلك إلى أن يأتي إليكم الأمر من الله سبحانه في شأنهم ، بما يختاره ويشاؤه
، وما قد قضى به في سابق
الصفحه ٣٥٤ : ثبت في الصحيح عن النبي صلىاللهعليهوسلم أن الله تعالى قال عقب كل دعوة من هذه الدعوات قد فعلت
، فكان
الصفحه ٦٥ :
على ما قبلها ، لأن المراد عطف جملة وصف ثواب المطيعين على جملة وصف عقاب العاصين
من دون نظر إلى ما اشتمل
الصفحه ٥٢٢ :
بالنسبة إلى ميل من اقترف خطيئة نادرا. قوله : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ) بما مرّ من
الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوسلم قال : من كشف امرأة فنظر إلى عورتها فقد وجب الصداق.
(حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الصفحه ٤٢٧ : سبعين أمة أنتم خيرها
وأكرمها. وروي من حديث معاذ ، وأبي سعيد نحوه. وقد وردت أحاديث كثيرة في الصحيحين
الصفحه ٤٥٧ : فيتنعمون. وقال مجاهد
: يرزقون من ثمر الجنة ، أي : يجدون ريحها وليسوا فيها ، وذهب من عدا الجمهور :
إلى أنها
الصفحه ٢٠٨ : يطوقونه
نقلت الكسرة إلى الطاء ، وانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها. وقرأ حميد على الأصل
من غير إعلال. وقرأ