الصفحه ٢٦٥ : وغيرهما أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت
الذي هو خير وليكفّر
الصفحه ٥٤٣ : عن
عائشة من طرق أنها قالت : «كان النبيّ صلىاللهعليهوسلم يتوضأ ثم يقبّل ، ثم يصلّي ولا يتوضأ». وقد
الصفحه ٤٢٤ : جنته ودار كرامته ، عبر عن ذلك بالرحمة إشارة
إلى أن العمل لا يستقل بدخول صاحبه الجنة ، بل لا بد من
الصفحه ٣٣ : وخواتيم سورة البقرة نزلت من تحت العرش».
وأخرج أبو عبيد وأحمد والبخاري في صحيحه تعليقا ومسلم والنسائي عن
الصفحه ١٠٦ : نزيدهم إحسانا على إحسانهم المتقدم ، وهو اسم فاعل
من أحسن. وقد ثبت في الصحيح «أنّ رسول الله
الصفحه ١٦٤ :
ومشى أربعا ، حتّى إذا فرغ عمد إلى مقام إبراهيم فصلّى خلفه ركعتين ، ثم
قرأ : (وَاتَّخِذُوا مِنْ
الصفحه ٥٧ : ياء وأدغمت ، كما فعلوا في
ميت وسيد. والسماء في الأصل : كل ما علاك فأظلك. ومنه قيل لسقف البيت سما
الصفحه ٣٠١ : . وقد ورد في الصحيحين وغيرهما عن النبي صلىاللهعليهوسلم النهي عن الفرار من الطاعون ، وعن دخول الأرض
الصفحه ٥١٧ : ، وهذا عام مخصوص بما صح عن النبي صلىاللهعليهوسلم من تحريم الجمع بين المرأة وعمتها ، وبين المرأة
الصفحه ٥٠٢ : الورثة ماله ، فشكت ذلك أمّ كجّة إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأنزل الله هذه الآية : (فَإِنْ كُنَّ نِسا
الصفحه ١٧٦ : صلىاللهعليهوسلم كان أوّل ما نزل المدينة نزل على أخواله من الأنصار.
وأنه صلّى إلى بيت المقدس ستة عشر أو سبعة عشر
الصفحه ٣٥٦ : في الشعب بسند صحيح عن حذيفة أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يقول : «أعطيت هذه الآيات من آخر سورة
الصفحه ١٣٧ : من اليهود النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا أبا القاسم! حدثنا عن خلال نسألك عنهنّ لا
يعلمهنّ إلا
الصفحه ٢٧٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم أن تعتدّ بحيضة ، أو أمرت أن تعتد بحيضة». قال الترمذي
: الصحيح أنها أمرت أن
الصفحه ٥٥٠ : ء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : إن لي ابن أخ لا ينتهي عن الحرام ، قال : وما
دينه؟ قال : يصلي