الصفحه ٤٩ : (٦).
__________________
(١) له ترجمة مع مصادرها
في سير أعلام النبلاء ١٩ / ١٦٠ ـ ١٦٢ برقم (٨٧) ، معجم المؤلّفين ٢ / ١٠ ، وجاء في
الصفحه ٥٣ : : الشيخ إلياس
بن هشام الحائري[برقم : ١٠٢] ثمّ قال : ويحتمل اتحاده مع سابقه بأن تكون النسبة هنا
إلى الجدّ
الصفحه ٥٥ :
وقال شيخنا الطهراني في طبقاته(١)
ـ بعد عنوانه ـ : «... الفقيه الثقة معين الدين العجلي ، حاذق
الصفحه ٦٦ : مفصّلة
ـ مع تعداد مشايخه ـ في : أعيان الشيعة ٦ / ١٩٠ ، وجامع الرواة ١ / ٢٥٨ ، وتنقيح المقال
١ / ٣٤٨
الصفحه ٦٨ : : «وهو مع كونه تلميذه غريب».
ثمّ ذكر مشايخه ومؤلّفاته وبيته إلى صفحة
: ١٦٣.
وقال أيضاً فيه ٥ / ٤٨٨
الصفحه ٨٤ : ، كما لا تناسب بين طبقته مع طبقة شيخنا ، فتدبّر جيّداً.
(١) مناقب ابن شهرآشوب
١ / ٦ [طبعة بيروت ١ / ١٩
الصفحه ٩٧ : أهل الشرق
والغرب لهما بما ليس عليه مزيد.
والمهمّ الذي قصدنا هُنا ذكره هو أنّ الشيخ
مع ما كان عليه من
الصفحه ١٠٠ :
وثالثاً
: إنّه كان يقفُ على أمر واقع لا حيلة لهُ في تغييره ، مع تأكيده المستمر على فصل ما
يكتبه
الصفحه ١٠٢ : هذين العملين إلى السيّد
الطباطبائيّ ليدرجهما في عمله على الذريعة ،
ويشترك معه في الأجر.
٣ ـ العلامة
الصفحه ١٠٥ : ، ونقل
عن بعض الأصحاب أنّ لقاءَهُ معَ العسكريّ حكايةٌ موضوعةٌ ، وله (الردّ على المحمّـدية
والجعفرية) ومرّ
الصفحه ١٠٦ : ، وهو يُحاول التلبّس بالتشيّع لضرب الغُلاة وسائر فرقهم.
مع نسبة الوضع إليه ونسبة التقصير بلوازمه إليه
الصفحه ١١٢ : يريد التنكيل بالشيعة!
وثالثاً
: قال : «ونقل عن بعض الأصحاب أنّ لقاءه معَ العسكريّ حكايةٌ موضوعةٌ
الصفحه ١١٣ : الأصحاب إنّما هو للتبرؤ من ذمّته بعد ما بلغه ورآه يقوله ، ولم يؤكّده.
معَ أنّ المنقول عن بعض الأصحاب ليس
الصفحه ١٢٢ :
يقاربها ، أنّ النجاشي رحمهاللهكان
يحضر مجلس هارون بن موسى التلعكبري المتوفى سنة ٣٨٥ هـ ، ويدخل مع ابنه
الصفحه ١٢٥ : مع المساجد التي يرغب في الصلاة
فيها»(١).
«وقد زار مشهد الإمامين العسكريين عليهماالسلام. وبها سمع