الصفحه ٤٣١ :
إنّي كنت يوماً من الأيّام
معي بعض المرض ، وكنت معه فلمّا فرغ من التصنيف وقت الظهر إنصرفت عنه نحو
الصفحه ٤٥٨ : الإسلامي إليها ـ بعنوانها مع ذكر مؤلّفها مرّتين
: الأولى : في بداية الرّسالة ، فقد جاء فيها : «فَيَقُولُ
الصفحه ٤٦٠ :
معقوفين ، هكذا : [...].
ما أضفناه على النّصّ صيّرناه بين قوسين
معقوفين ، هكذا : [...] ، مع
الصفحه ٤٧٢ : .
__________________
نشأ من العلم بأنّ
أسماءه تعالى لا تدلّ على ذاته بذاته بل إنّما تدلّ عليها مع ملاحظة صفاته ، فلذلك
سأل
الصفحه ٥٢٠ :
أعلام
المدرسة الأُصولية الحديثة في الأُصول ، مع ترجمة مختصرة للفقهاء والأُصوليّين
الصفحه ٨ :
بذريعة حرية البيان والقلم المعهودة ، ذات الصيت السيّئ.
لا شكّ أنّ هذه الأساليب التي تتنافى مع
القيم
الصفحه ١٢ :
للمشايخ ولم يستوف طبعاً ـ :
«من المأسوف عليه جدّاً أنّ هذه المشيخة
مع ما فيها من [فوائد] جمّة ودروس
الصفحه ٣٦ : أبي العبّاس الإصفهاني عدّة
من الأعلام ـ مع حفظ الطبقة وإمكان اللقاء والرواية ـ وهم :
١ ـ أحمد بن أبي
الصفحه ٧٤ :
والمجتبى ابني الداعي
، فهما معاصران مع صاحب الترجمة ، وكلّهم يروون عن أبي الوفاء ...»(١).
* ذو
الصفحه ٩٩ : ء وللكِتاب.
ولكنّهما ـ مع كلّ الأسف ـ تجاوزا قواعدَ
الأمانةِ المقرّرة والمعروفة عندَ من يقوم بمثل عملهما
الصفحه ١٠٣ : ما نقول بنظرة عابرة في صفحات ما طبعاه من مجلّدات الكتاب.
ولو قاس أحد ما طبعاه معَ ما طبعَ بإشراف
الصفحه ١٠٤ : الكتاب منذُ صُدُوره وحتى
اليوم مع هذا الوضع المُزري ، مضافاً إلى تكرّر طباعته بالتصوير(الأوفست) لعدّة
الصفحه ١١٨ :
مع عدم أدنى ارتباط لتلك المواضع بما كتبها
صاحب الذريعة.
وهذه الأُمور كلّها تعتبرُ في عُرف
الصفحه ١٧٢ :
ينـزل فيه ، وكان يحفظ
آياته عن ظهر قلب ، وكان يدوّن القرآن مع هامش يذكر فيه العامّ والخاصّ
الصفحه ١٩١ : أدخل على رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) كلّ يوم دخلة وكلّ ليلة دخلة فيخلّيني فيها أدور معه حيث دار