الصفحه ٣٩٠ : عشر رجلاً
، وسافر إلى قسطنطينة ، فأعطوه المدرسة العظمى ببعلبك ، ودرَّس في المذاهب الخمسة ،
نقل في سبب
الصفحه ٦٢ : عن القاضي ابن قدامة بواسطة واحدة ، فكيف يروي ابن شهرآشوب المعاصر
له عنه بواسطتين؟!» ثمّ استدرك عليه
الصفحه ٧٤ :
والمجتبى ابني الداعي
، فهما معاصران مع صاحب الترجمة ، وكلّهم يروون عن أبي الوفاء ...»(١).
* ذو
الصفحه ٧٥ : الذي يروي عن السيّد المرتضى والشيخ الطوسي». ثمّ
قال : «وظنّي أنّهما واحد وإن حسبه شيخنا المعاصر اثنين
الصفحه ١١٦ : النوبختيّ فقط ، وكأنّه ليس لأحد من معاصريه أو من سبقه أو لحقه أنْ
يؤلّف كتاباً باسم فرق الشيعة إلاّ أن يكون
الصفحه ٢٣٠ : السرائر
حيث تعرّض لفتاوى الشيخ ، وبالرغم من المعارضة الشديدة من قبل الفقهاء المعاصرين له
ـ أي لابن إدريس
الصفحه ٢٤٧ :
صاحب المقامات
في المقامة التاسعة والثلاثين بقوله : (أو الأسدي دبيـس) لأنّه كان معاصره فرام
الصفحه ٣٨٨ : سليمان
البحراني المعاصر للشيخ علي الكركي العاملي وكان زاهداً عابداً ورعاً مشهوراً قال القمّي
: كان عندي
الصفحه ٤٠٢ : بـ : الداماد ، فإنّه عالم فاضل محقّق ، معاصر للبهائي ، صنّف فأكثر ، مات
سنة الحادية
الصفحه ٤١٧ : العربي الحديث والمعاصر بغداد : ١٩٩١ ، ٦٤؛ عبـد الحسين
، فاضل محمّـد ، عمان في عهد أحمد بن سعيد ، رسالة
الصفحه ٤٢٠ : الشويكي الإصبعي البحراني من علماء القرنين الثاني عشر والثالث عشر
معاصر للعلاّمة الشيخ حسن العصفوري ت ١٢١٦
الصفحه ٤٣٣ : ، تصحيح ميرزا محسن ، منشورات الأعلمي ، طهران ١٤٠٤ هـ.
١٤
ـ تاريخ الخليج العربي الحديث والمعاصر ،
لجعفر
الصفحه ٤٤٨ : »(٢).
وقال عنه مصنّف تاريخ
البحرين : «تصدّر القضاء في اللنجة ، وهو من فضلاء
المعاصرين ، ومجاز من علماء عصره
الصفحه ٥٠٢ : طليمات ، ط ١ ، دار الفكر
، دمشق ، ١٩٩٥ م.
١١٥
ـ لسان العرب (معجم) ، ابن منظور (أبو الفضل
جمال الدّين
الصفحه ٢٢٩ : ء الأعلام كمصادر للإشعاع الفكري لا يفرّق في نشر العلم واكتسابه بين المرأة
والرجل ويساهم في بناء مجتمع سليم