الصفحه ٥٢٥ :
الكتاب
بكامله ، أو أنّه لم يفهم معانيه ، أو أنّه اتّبع هواه.
خرج
هذا الكتاب باثني عشر
الصفحه ١١ : المقال مستلٌّ
من المقدّمة المفصّلة عن شيخنا المازندراني طاب ثراه المدرجة في أوّل كتاب مثالب النواصب
الذي
الصفحه ١٤ : المعيّن وحصول الاعتماد عليه.
فكانت دراسة مشيخة كتاب مناقب آل أبي طالب
عليهمالسلام
أحد السبل المهمّة
الصفحه ٦٠ : كتابه عنه كما
صرّح بذلك في المناقب(١)
قال : «وأنبأني أبو العلاء العطّار الهمداني بـ : زاد المسافر
الصفحه ٩٠ : الرؤياني(٢)
عن أبي الحسين(٣)
علي ابن مهدي المامطيري(٤)
روى كتاب نزهة
الأبصار كما صرّح بذلك في المشيخة
الصفحه ٩١ : كتاب سليم بن قيس الهلالي(١)
هكذا(٢) :
«... وأخبرني(٣)
الشيخ الفقيه أبو عبـد الله محمّـد بن عليّ بن
الصفحه ١٠٤ : منزوي ،
وعلينقي منزوي) مسؤوليّة ما في كتاب الذريعة من
أوهام وتصوّرات باطلة ، مضافاً إلى الأغلاط
الصفحه ١٢٢ :
كنيته :
أبو العباس وأبو الحسين ، قال السيّد ابن
طاووس في أوّل كتاب رجاله ـ على ما نقله صاحب
الصفحه ١٢٣ :
من أقوال العلماء فيه
:
عن كتاب قبس المصباح للصهرشتي : «أنّه كان
شيخاً بهيّاً ، ثقةً صدوقَ
الصفحه ١٢٩ : الامر على كتابه الذي دون فيه عصارة
أفكاره وخلاصة تحقيقاته ، والذي يبدو واضحا للمتتبع المتأمل في صفحات
الصفحه ١٧٠ :
١ ـ كاتب الوحي عليهالسلام
:
تعلّم أمير المؤمنين عليهالسلام القراءة والكتابة في
مكّة ، ولكن
الصفحه ١٧٨ : وتدقيقها من
أجل الاطمئنان على سلامتها ، مصداقاً لوعده تعالى بحفظ الكتاب المجيد من التلاعب والتزييف.
صيانة
الصفحه ١٨٣ :
قال : كتاب الله ، كتاب
الله فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم ، هو الفصل ليس بالهزل
الصفحه ٢٠٠ :
(المتوفّى سنة ٦٨ هـ).
ذكره ابن النديم في الفهرس
في كتب التفاسير وسمّى كتابه كتاب
التفسير للإمام
الصفحه ٢٠٦ :
لتفسير
أبي الجارود : «كتاب الباقر
عليهالسلام
رواه عنه أبو الجارود»(١).
ولهذا التفسير طريقان