الصفحه ٣٦٨ :
كلّ منهما شيخ الآخر.
كان هذا الشيخ الطوسي له يد في علم الرصد(١)
، قد أمره بتعليمه هولاكو خان
الصفحه ٤٠٧ :
العجم وأخذ علم الحديث
عن البهائي ، ورجع للبحرين ونشره فيها ، وكان الشيخ محمّـد استاذه السابق يحضر
الصفحه ٤٤٤ : الفارق
الزّمني بين العلَمين ـ ضمن منهج لبيان فكرة ، ومخالفة رأي في علميّة اللفظ الجليل
(الله) سبحانه
الصفحه ٤٥١ :
لم أجتمع بصاحبه :
هذا منار الهدى حقّاً وذا علمه
هذا لسان الهدى حقّاً وذا قلمه
الصفحه ١٢٨ : لا سلف لكم ولا مصنّف ، وهذا قول من لا علم له
بالناس ولا وقف على أخبارهم ولا عرف منازلهم وتاريخ أهل
الصفحه ١٨٤ :
العلم وبحوره ، ورياض
العدل وغدرانه ، وأثافيّ(١)
الإسلام وبنيانه ، وأودية الحقِّ وغيطانه ، وبحر لا
الصفحه ١٩٠ : ،
فلو علم الناس أنّه منافق كذّاب لم يقبلوا منه ولم يصدّقوه ولكنّهم قالوا : هذا صحبَ
رسول الله ورآه وسمع
الصفحه ٢١٥ : العلميّة والأسر والبيوت العلميّة فيها والتلاقح
العلمي بين مدينة الحلّة ومدن العالم الاسلامي الأخرى ونواصل
الصفحه ٢٢٢ : الابتكار والإيداع في بعض مجالاتها العلمية
والأدبية وكان لهم بها السبق في ذلك على باقي علماء المسلمين والذين
الصفحه ٢٢٦ :
الداعي
ونجاح الساعي ، وغيرها من الكتب.
في
علم النسب : من أبرز علماء هذا العلم السيّد النسّابة
الصفحه ٢٣٤ : سالفاً من قيام الأمير سيف الدولة صدقة المزيدي بتشييد المدينة وإنشاء مرافق
الحياة فيها وتشجيعه للعلم
الصفحه ٢٥٢ :
ما آصف يوماً وشمعون الصفا
مع يوشع في العلم مثل غلامه
ومن شعره أيضاً في مدح
الصفحه ٢٦٢ : الدليل
الواضح على منزلة الشيخ وعلوّ شأنه في العلم والدين ، وإنّ زهده وورعه الواضح لهو أسمى
وأعلى من أن
الصفحه ٣٥٨ : الشهيد الثاني في كشف الريبة. ينظر ، القمّي ، هديّة الأحباب
، ٣٣٨.
(٢) صنّف كتاباً في هذا
العلم ـ علم
الصفحه ٣٧٠ :
طلبت فنون العلم أبغي بها العلا
فقصّرني عما سموت به القلُّ