الصفحه ٢١ : الآمل : ٢٨٤ في قوله : ابني عبـد الصمد ، بقوله : «بل ابني
عليّ بن عبـد الصمد».
(٣) انظر : بحار الأنوار
الصفحه ٢٢ : معالم العلماء : ١٦
برقم (١٧) بإضافة كلمة : الاستاذ.
(٢) في المناقب : وعن
أبيه ، وهو سهو بعد قوله : عن
الصفحه ٢٣ :
[كذا] ، روى عنهما السروي».
واقتصر شيخنا النوري(١)
في ترجمة المصنّف رحمهماالله
على قوله
الصفحه ٣٧ : : «كان يسكن قطيعة الدقيق ، فإليها ينسب» وزاد ابن ماكولا في الإكمال
٧ / ١٥٠ قوله : «... في أعلى غربي بغداد
الصفحه ٥٢ : .
ويؤيّد ما اخترناه ما جاء في آخر الإسناد
من قوله : عنهما ... ، فتدبّر.
أقول :
الصواب كونه شيخاً
الصفحه ٥٨ : : الحسن.
(٣) كما نصّ عليه العلاّمة
الأميني في غديره ١ / ١٥٨ نقلاً عن العلوي الهدّار في القول الفصل
الصفحه ٧٥ : سهو إلاّ على قول ابن عنبة في عمدة الطالب.
وفي روضات الجنّات١/٦٣ [الطبعة الحروفية]
ـ في ترجمة النجاشي
الصفحه ٨٧ :
الآن من قوله في أبواب أحوال الإمام الباقر عليهالسلام
: أخبرني جدّي شهرآشوب والمنتهى بن كيابكي [الحسيني
الصفحه ٨٨ :
وابن ابنه محمّـد بن عليّ ...».
وبنصّه في الرياض(١)
بإضافة قوله : «كما ذكره في مناقبه».
قال في
الصفحه ١٠٧ : ).
وأمّا الشيخ النجاشي فقد ذكرفي ترجمته قوله
: سعدُ بن عبـد الله ابن أبي خلف الأشعريّ القمّيّ أبوالقاسم
الصفحه ١١٠ :
ولابدّ من بيان بطلان تلك المزاعم والأوهام
جميعاً ، ليتبيّن للقراء الكرام :
أولاً
: قوله : «سمع
الصفحه ١١١ : ، وجمعه الحديث
الكثير من العامّة يدلّ على هدف سام ، سنشرحه في الفقرة التالية.
ثانياً
: قوله : «إنّ
الصفحه ١١٤ :
به من الأُمور السابقة ، وهذا الاتّهام يُبرّر للكاتب اتهامه بالأُمور التالية :
وسابعاً
: قوله
الصفحه ١٢١ : الكوفي»(٣).
وفي رجال السيد بحر العلوم : «وقول الصهرشتي
: «ابن النجاشي الصيرفي المعروف بابن الكوفي» ، لا
الصفحه ١٢٥ : المفيد وهو المراد بقوله : شيخنا
أبو عبـد الله ، وقوله : محمّـد بن محمّـد ، ومحمّـد بن النعمان