الصفحه ٥٠٦ : الروح
وطهارتها ، اشتمل على مقدّمة في المرض والابتلاء وأربعة أبواب في : الدعاء ، ذكر
الصحّة وحفظها وما
الصفحه ١٧٩ :
أجل التأكّد من وجود القرآن
مكتوباً بكامله ، فيكون الأمر من قبيل مراجعة نصوص القرآن المجيد ، وإلاّ
الصفحه ١٨٢ :
الله المجيد مصوناً بين
الدفّتين ، وكان له عليهالسلام
ذلك ، فقد بقي القرآن الكريم محفوظاً طبقاً
الصفحه ١٩٦ : القرآن الكريم قوماً استنبطوا ظواهر
ألفاظ القرآن فقال :
(لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ
الصفحه ١٧٦ :
فيها : (بِسْمِ
الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ طه * مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى
الصفحه ١٨٠ :
علم القرآن مخصوص لأهل
البيت عليهمالسلام
، إذ كانوا يسألون عليَّ بن أبي طالب عليهالسلام
: هل
الصفحه ١٦٤ : القطعي ، أي إنّ العقل يدعو إلى اعتماد تفسير القرآن بالقرآن وردّ المتشابه
إلى المحكم واستخدام السنّة
الصفحه ١٦٧ : الناس فيعلّمهم الفقه والقرآن»(٢).
وهذا عبـد الله بن مسعود يقول : «قرأتُ سبعين
سورة من فيّ رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
لا يستطيع كتابة ما ينـزل
إليه من وحي ، بل كان بعد نزول الوحي إليه يحفظ القرآن النازل من آية أو
الصفحه ١٨١ :
فساق اسم عليٍّ عليهالسلام فيمن جمعوا القرآن(١).
وكذلك فعل الخوارزمي في مناقبه فقال : «جمع
الصفحه ١٩٧ : في العلم (وهم أئمّة أهل البيت عليهمالسلام)
في فهم المتشابهات ، لأنّهم عدل القرآن وحملته ، وقد خوطبوا
الصفحه ٢٠٤ :
تغلب»(٢). ثمّ في موضع آخر قال
: «كتاب معاني
القرآن لطيف وكتاب القراءآت»(٣).
وعن كتاب القراءآت
قال
الصفحه ١٦٥ :
٥٤٨ هـ) ، وزبدة البيان في أحكام
القرآن للمقدّس الأردبيلي (ت ٩٩٣ هـ) ، وآيات الأحكام
للاسترآبادي
الصفحه ١٩٣ : الرأي والاستحسان في قضايا فهم القرآن ، وأصبحت
المعرفة التفسيرية تتأرجح بين التفسير بالمأثور الصحيح أو
الصفحه ١٩٤ : والمنهج العلمي لفهم القرآن هو الذي دفع علماء الإمامية
إلى الاهتمام بتفسير القرآن المجيد على مدى القرون