الصفحه ١٦٩ : كتب شيئاً من الرسائل للنبي
(صلى الله عليه وآله وسلم)في أواخر حياته ولكن لم تتّفق الأخبار أنّه كان
الصفحه ٣٠٩ :
(١٤٥٠)
كتاب في أُصول الفقه
قطعة من كتاب في أُصول الفقه في مباحث الألفاظ
، منه عناوينه أصل أصل
الصفحه ٣٢١ :
والتي بقيت نسخته التي
كتبها بخطّه محفوظة من الضياع في مكتبات النجف ، إذ كانت هذه النسخة من
الصفحه ٣٩٧ : أكثر من ذلك ، وهذا غاية اعتذاره عنهما(٢).
٦٢ ـ ومنهم شيخنا المولى عبـد الله التستري
بن حسين ، فإنّه
الصفحه ٧٦ : المتكلّم الضرير ...» إلى آخره.
وفي الرياض(٢)
: «فقيه ، متكلّم ، عالم ، فاضل ، كامل ...».
وهو من مشايخ
الصفحه ٨٨ : شيخ الطائفة الطوسي رحمهالله كتبه ، ولعلّ هذا علوّاً
في إسناد شيخنا المصنّف طاب ثراه إلى كتب الشيخ
الصفحه ٢٩٦ : منها في جمادى الأُولى سنة ١٧١ ، وكتب بعده
بخطّه الفوائد
الصمدية ، رقم ٢٢١٨.
(١٤٢٤)
كبريت أحمر
في
الصفحه ١٧ :
، والدمياطي ، والعوفي ، والنهدي ، والثمالي ، وابن فورك ، وابن حبيب ...».
هذا ، وقد روى كتب ابن شاذان(٣)
وابن
الصفحه ١٨ : ]
، وناقشه البعض في ذلك ، وله كتب كثيرة ، ويعدّ من مشايخ الشيخ المفيد رحمهالله.
ويحتمل أن يكون الحسن بن
الصفحه ٩٠ : (٥).
كما وقد روى كتب الشيخ الطوسي عنه ، وصرّح
بذلك في مقدّمة المناقب
أيضاً(٦)
، قال : «سماعاً وقرا
الصفحه ١٢١ :
وكتب إليه الإمام جواباً وهي (الرسالة الأهوازية).
وأُسرته آل أبي السمال من الأُسر الكبيرة
والمعروفة في
الصفحه ٢٩٩ : ، رقم ٤٥.
نسخة
بخطّ علي أكبر بن محمّـد فاضل التوني ، كتبها بنسخ جيّد في مشهد الرضا ، وفرغ منها
في ذي
الصفحه ٣٣٧ : سنة إحدى وثلاثمائة.
وبعض أصحابنا أثبته الرازي وهو غلط وإنّما
هو الزراري له كتب كثيرة منها كتاب
الصفحه ٦٤ :
وقد صرّح في المناقب(١)
أنّه من مشايخه الخاصّة ، روى بواسطته جميع كتب الشيخ الطوسي رحمهالله
الصفحه ٤٩٦ : ، المسمّى بـ(مفاتيح الغيب)
، الرازي (فخر الدين محمّـد بن عمر بن الحسين بن الحسن ، ت٦٠٤ هـ) ، ط ١ ، دار الكتب