الصفحه ١٠٠ : المصحّحون والطابعون عن المتون ، وجعلها في الهوامش ، لكن دون جدوى!
كما كان الشيخ يعترضُ على ما يراه من
الصفحه ١٠١ : عبدُالعزيز الطباطبائيّ اليزديّ (ت ١٤١٦ هـ) فقد كانت له عنايةٌ فائقةٌ
بآثار شيخه الطهرانيّ الذي لازمهُ طوال
الصفحه ١٠٩ : ثبتتْ براءةُ ساحة سماحة الشيخ الطهراني
من كلّ ما في نصّ المطبوع من التهم والتّرهات ، كما اتضح مدى ما
الصفحه ١١١ : النجاشيّ قال : له خمسةُ كتب تُوافقُ الشيعةَ».
نقول :
وهنا أيضاً نقل كلام الشيخ النجاشيّ بصورة
مبتورة
الصفحه ١١٨ : ، ويقوموا بتحقيقه من جديد اعتماداً على نسخة (الأصل)
المخطوطة بخطّ الشيخ الطهراني نفسه ، واستعانة بنسخة
الصفحه ١٢٤ : شيخه الجليل الحسين بن جعفر بن محمّـد
__________________
(١) بحارالأنوار ١ /
١٦.
(٢) أمل الآمل
الصفحه ١٢٥ : النجاشي رحمهالله الرواية من كثير من العلماء
ومن جملة هؤلاء :
١ ـ أبوه علي بن أحمد النجاشي.
٢ ـ الشيخ
الصفحه ١٣٠ : الشيخ المفيد رحمهالله
حيث قال في ترجمته (١٠٦٧) : «محمّـد بن محمّـد بن النعمان بن عبـد السلام بن جابر بن
الصفحه ١٣٤ : ) ف (١١٨١).
ح ـ روى عن الثقات ورووا عنه (٣٠٤) ـ (٩٣٣).
٦ ـ تعرض الشيخ النجاشي لترجمة مجموعة من
الرواة في
الصفحه ١٤٧ :
٧٦
(١١٢٤) سمع بن عبـد الله
شيخ بكر بن وائل بالبصرة ، ووجهها
وسيد المسامعة.
٧٧
الصفحه ١٦٤ : القرآنية ، كـ : التبيان في تفسير القرآن
للشيخ الطوسي (ت ٤٦٠ هـ) ، ومجمع
البيان للطبرسي
الصفحه ١٧٩ : فإنّه لو
لم يكن مكتوباً لتعذّرت كتابته في تلك الفترة القصيرة.
وبعد أن أشار الشيخ المفيد (ت ٤١٣ هـ) في
الصفحه ١٩٧ : عزّ وجلّ.
أشار الشيخ البلاغي (ت ١٣٥٢ هـ) في معرض
بيان الحاجة إلى التفسير ، فقال : «إنّ للتفسير
الصفحه ٢٠١ : الفيروزآبادي»(١).
ولم يصرّح الشيخ آغا بزرك قدسسره
بصحّة نسبة الكتاب إلى ابن عبّاس. والظاهر أنّ كتاب تنوير
الصفحه ٢٠٣ : : «إنّ تفسير إسماعيل السدّي من أمثل التفاسير»(١).
إلاّ أنّ الشيخ الطوسي (ت ٤٦٠ هـ) ذمّ منهج السدّي في