الصفحه ٤٤ : : «ولعلّه ابن أخي الشيخ أبي الفتوح
الرازي».
أقول :
الحقّ أنّه بعينه الشيخ أبو الفتوح الرازي
واشتبه الحال
الصفحه ٥٥ : ، وجه ، وهو أستاذ رشيد
الدين عبـد الجليل الرازي».
وقد أخذ هذه العبارة من الفهرست
للشيخ منتجب الدين
الصفحه ٥٩ :
العالم الورع الناقل ضياء
الدين شيخ الإسلام أبو العلاء الحسن بن أحمد بن يحيى العطّار الهمداني رحمه
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام أولاد النبيّ (صلى
الله عليه وآله وسلم)»(٦).
وفي فهرست الشيخ منتجب الدين(٧)
: «الشيخ أبو الحسين
الصفحه ٨٩ : ».
وقال العلاّمة التستري(٢)
: «... وروى عن الشيخ بواسطتين وبواسطة جدّه شهرآشوب وغيره عنه».
وقال العلاّمة
الصفحه ١٠٣ : عليه مما قام به أصحاب
الشيخ الطهراني وأحبّاؤه من الأعمال الطيّبة حول الكتاب ، امتثالا ً لرغبته تلك
الصفحه ١٢٩ : أكسبه ذلك خبرة كثيرة ، فمنهم الشيخ أحمد بن الحسين الغضائري ، والشيخ أحمد بن
علي بن عباس بن نوح السيرافي
الصفحه ٢١١ : كتب ، منها
كتاب
التفسير وكتاب التأويل كما قاله الشيخ الطوسي
في الفهرست(٢).
أمّا النجاشي فقد ذكر كتاب
الصفحه ٢١٣ : ، واعتماد التلميذ
الذي كان مثل الصدوق يكفي ، عفا الله عنّا وعنهم»(١).
وروى الشيخ الصدوق عن هذا التفسير
الصفحه ٢٢٥ :
الحسني ، وبرز فيه أيضاً الشيخ الحسن بن راشد الحلّي ، له أرجوزة في تأريخ الملوك والخلفاء
وأُرجوزة في تاريخ
الصفحه ٢٢٧ : والفضيلة وداعمين لكلّ نهضة علمية نسوية ، ومن أعلام أولئك العلماء الفطاحل
شيخ الطائفة أبو جعفر محمّـد بن
الصفحه ٢٢٩ : قبل نشوء مدرسة الحلّة وفي عهد الشيخ الطوسي قدسسره بالتحديد قفزات نوعية
متميّزة ساهمت في القضاء على
الصفحه ٢٣٤ : هذا
العصر أساطين من العلماء الأعلام والأدباء الكبار أمثال الشيخ محمّـد بن إدريس الحلّي
والشيخ سديد
الصفحه ٢٤٢ :
١١ ـ الشيخ الحسين بن
عقيل الخفاجي :
ذكره السيّد هادي كمال الدين في فقهاء الفيحاء(١)
قائلاً
الصفحه ٢٥٣ :
١٩ ـ الشيخ سعيد بن عبدالعزيز
النيلي :
هو العالم الفاضل والأديب النحوي الشاعر
الشيخ أبو سهل سعيد