الصفحه ٢١٣ : ، واعتماد التلميذ
الذي كان مثل الصدوق يكفي ، عفا الله عنّا وعنهم»(١).
وروى الشيخ الصدوق عن هذا التفسير
الصفحه ٥٢٦ : ، ومدى تأثيره وسبره في مجالات التفسير والحديث والفقه
والأدب.
اشتملت
الأجزاء الخمسة حسب ترتيبها على
الصفحه ١٩٧ : إلى الله
تعالى وإلى من خصّهم الله سبحانه بالعلم الذين عُبّر عنهم بالراسخين في العلم وهم أئمّة
أهل
الصفحه ١٩٦ : اللهُ وَالرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ ...)(٥).
فالمحكمات هنّ أُمّ الكتاب والحجّة التي
يرجع
الصفحه ٤٧٨ : الشريف الجرجاني على المطوّل : ١٩٢ ، وخزانة الأدب ٣/٢٢٣ ، وروح المعاني ١/٥٥
، وما بعدها ، والبيان في تفسير
الصفحه ٣٣٩ : بيروت ، دت ، ٤/٣٢٥.
(٤) محمّـد بن أحمد بن
أبي الثلج الكاتب له كتاب التنزيل في أمير
الصفحه ١١٧ : التي كدّسها
(منزوي) وأدرجها في متن كتاب الذريعة
نقول له :
إذا كان سعدٌ بهذه المنزلة عندك ، وهو صاحب
الصفحه ١٧٣ : . فأنزل الله على نبيِّه
(صلى الله عليه وآله وسلم) في ذلك : (وَمَنْ
أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى الله
الصفحه ٤٤ : (٢).
أقول :
صرّح الميرزا عبـد الله أفندي في تعليقته على الأمل(٣)
فقال :
«... والظاهر أنّ هذا غير أبي
الصفحه ١٦٣ : في المعرفة والتشريع ،
فـ : التفسير هو : «إيضاح مراد الله تعالى من كتابه العزيز ، فلا يجوز الاعتماد
الصفحه ١٦٦ : وتفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها
ومتشابهها ، ودعا الله عزّ وجلّ أن يعلّمني فهمها وحفظها ، فما نسيتُ آيةً
الصفحه ٣٧٧ : ، لقد
صنّف فأكثر له كتاب [المطالع](٢)
و [القطبي](٣)
توفّي رحمهالله
السنة ستّة وستّين وسبعمائة بدمشق
الصفحه ٤٦٦ : : مادّة (أله) ٤/٩٠ ـ
٩١ ، وجاء في تفسير أسماء الله ؛ للزجّاج (ت ٣١١ هـ) : ٢٥ : «واختلفوا فيه هل هو مشتقّ
الصفحه ٤٨٤ : الزمخشري في تفسير الكشّاف.
(٩) يقصد أبا القاسم ،
جار الله محمود بن عمر بن محمّـد الخوارزمي ، الزّمخشري ،
الصفحه ٤٦٣ :
لَيْسَ لَهُ فِي وُجُوبِ وُجُودِهِ ثَان(١)
، الأَحَدِي الذَّاتِ ، الَّذِي لا تَلْحَقُهُ الأَحْوَالُ ، وَلا