الصفحه ١٩٧ : معرفة شأن النـزول ، فقد جاء
في القرآن شيءٌ كثير من
الصفحه ١٦٨ : يكتب الرسائل
والعهود زمن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وبين من كان يكتب الوحي ويجمع القرآن
، فإنّ في
الصفحه ١٨٣ : والحكم العدل بين الحقِّ والباطل.
وقريبٌ منه قول أمير المؤمنين عليهالسلام في صفة القرآن : «ثمّ
أنزل
الصفحه ٤٦٨ :
الفَرَاهِيْـدِي(١).
وَعَلَـى مَا أَفـَادَ يَكُونُ الاسْمُ عَلَماً
مُرْتَجَلاً(٢)
مِـنْ جُمْلَةِ
الصفحه ٤٧٠ : الزجّاجي : ٨٤ ،
وتفسير القرآن العظيم ١/٢٠ ، ومجمع البحرين ١/٩٤.
(١) في المخطوط : (حذف)
من غير التاء ، وما
الصفحه ١٦٥ : (ت ١٤٠٢ هـ) ، والبيان في
تفسير
القرآن للسيّد الخوئي (ت ١٤١٣ هـ) والذي لم يظهر
منه بكلِّ أسف إلاّ مجلّدٌ
الصفحه ٤٧٣ : . ومن زعم أنّها للتعريف ، فقد أخطأ لأنّ أسماء
الله تعالى معارف ، والألف من لاه منقلبة عن ياء ، فأصله
الصفحه ١٩٣ : المدرسة
الإمامية قرآناً آخر فهو يخالف من دون أن يشعر أمر الله تعالى الذي وعد بحفظ القرآن
الكريم :
(إِنَّا
الصفحه ١٧٨ :
بن قيس بعد أن ذكرَ جمْعَ عليٍّ عليهالسلام القرآن في ثلاثة أيّام
، قال : «فلم يخرج من بيته حتّى جمعه
الصفحه ١٩٩ :
فأوّل من صنّف في التفسير هو عبـد الله بن
العبّاس (ت ٦٨ هـ) ، ثمّ استمرّت تفاسير القرآن في المدرسة
الصفحه ١٦٩ : الله عليه وآله وسلم) أمراً في غاية الأهمّية ، ذلك أنّ القرآن إذا لم تتمّ
كتابته وامضاؤه من قبل النبي
الصفحه ١٨٩ : .
ويروي أبو نعيم في الحلية
عن ابن مسعود قال : «إنّ القرآن نزل على سبعة أحرف ما منها حرف إلاّ له ظهر وبطن
الصفحه ٥٠ : اللالكائي وإن عدّه الذهبي من الرواة
عنه [كما في سير أعلام النبلاء ١٧ / ٤٢٠] ، إذ الطرثيثي ولد في شوّال سنة
الصفحه ١٦٣ : العلمية السائرة على هدى
أهل البيت عليهمالسلام
بالقرآن الكريم باعتباره الأصل الأوّل من أصول مباني الإسلام
الصفحه ٤٦٧ : ، فلمّا أُدخلت عليه الألف واللام حُذفت الهمزة ؛ تخفيفاً لكثرته
في الكلام ، ولو كانتا عوضاً منها لما