الصفحه ٤٨٠ : لِهَذَا المَعْنَى ؛ لِعِلّةِ
كَذَا ، بَلْ يَكُونُ ثُبُوتُهُ مَوْقُوفاً عَلَى السَّمَاعِ المُسْتَفَادِ مِنْ
الصفحه ١٨٠ : مخصوصة بهم عليهمالسلام.
ومع كلّ ذلك فقد حُذف اسم عليٍّ عليهالسلام من باب جمع القرآن من
مصادر مدرسة
الصفحه ٤٨٥ :
من قرى خوارزم في رجب سنة ٤٦٧ هـ ، وقدم بغداد ، وسمع الحديث وتفقّه ، ورحل إلى مكة
فجاور بها وسُمّي جار
الصفحه ٧٩ : النحوي (المتوفّى سنة ٤٥٣ هـ) ، واللقب نسبة إلى
كنجرود من قرى نيسابور. والصحيح : الكنجروذي والجنزروذي
الصفحه ٤٤٩ :
جنوباً من قرية (جد
علي)(١).
آثاره ومؤلّفاته :
لقد كان لحذق الشيخ قدسسره ، وفرط ذكائه ، وقوّة
الصفحه ١٨١ : »(٢).
ولكن علماؤنا اتّفقوا على أنّ علياً عليهالسلام هو أوّل من جمع القرآن
وقام بتدقيقه بعد وفاة رسول الله
الصفحه ١٧٢ : الرافعي في إعجاز القرآن
: «واتفقوا على أنّ من كتب القرآن وأكمله وكان قرآنه أصلاً للقرآنات المتأخّرة : عليّ
الصفحه ٢٠٠ : أخذتُ من تفسير
القرآن فعن عليِّ بن طالب»(٣).
قال فيه ابن مسعود قدسسره
: «نِعمَ ترجمان القرآن ابن عبّاس
الصفحه ٢٨٥ :
القزويني ، ... نمّقه محمّـد باقر بن الغازي ... ٧ جمادى الثانية سنة ١٠٦٧ ، وفرغ من
فضل القرآن ١٢ محرّم سنة
الصفحه ١٩٨ : بين الفريقين ...»(١).
لقد أخذ علماء الإمامية علوم القرآن من أئمّة
أهل البيت عليهمالسلام
الذين هم
الصفحه ٢٠٢ : استثنينا ابن عبّاس ـ لأنّه لم
يكتب تفسيراً بل روى روايات في تفسير القرآن ـ يكون سعيد بن جبير هو أوّل من كتب
الصفحه ٢٠١ : ابن النديم(٢).
قال مصنّف الشيعة
وفنون الإسلام : «وأوّل من صنّف في
علم تفسير القرآن سعيد بن جبير
الصفحه ١٧٤ : القرآن
من تلقاء نفسه ويأتي في كلِّ حادثة بآية ... إلى أن قال : فاستعان في كتب ما ينـزل
عليه في الحوادث
الصفحه ٤٢٧ : السيّد محمّـد
المقابي(١)
، وكان أوّل من حثّني على سلوك هذا المسلك فجزاه الله خير الجزاء.
قد قرأت عليه
الصفحه ٥٩ : المرعشي : ٥٩ برقم ١٤٢ ، ولاحظ صفحة
: ٢٢٠ و٣٥٢] ، وقال : «كان من أصحابنا ... شاهدته وقرأت عليه».
(٣) أمل