الصفحه ٣٢٥ : ولاء الأئمّة(١)
المعصومين ، وجعلنا من المتّبعين لآثارهم ، والمستضيئين بأنوارهم ، والآخذين جميع الأحكام
الصفحه ٣٣٣ : سمعت الباقر عليهالسلام يقول : «من أراد أن يعلم
أنّه من أهل الجنّة فَلْيَعْرِضْ حبّنا على قلبه فإنّ
الصفحه ٣٣٨ : من أصحابنا القمّيّين(١)
ثقة عيناً ، انتقل إلى الكوفة ومات بها سنة أربعين بعد الثلاثمائة.
٤ ـ ومنهم
الصفحه ٤٦٤ : الجَلالةِ مِنْ جِهَةِ الاسْتِعْمَالِ(٢)
، فَبِالحَرِيّ(٣)
بِنَا أَنْ نَذْكُرَ بَعْضَ مَا يَتَعَلَّقُ بِهِ
الصفحه ١١ : المقال مستلٌّ
من المقدّمة المفصّلة عن شيخنا المازندراني طاب ثراه المدرجة في أوّل كتاب مثالب النواصب
الذي
الصفحه ١١٤ :
من اتهامه بالتقصير أو
دعوى التشيع ، أو الهجوم على علماء الشيعة.
ودلّ هذا الكاتب بكلامه على عدم
الصفحه ١٢٨ : قائلاً : «فإني وقفت على ما ذكره السيد الشريف (أطال الله بقائه وأدام
توفيقه) من تعيير قوم من مخالفينا أن
الصفحه ٢١٩ : فيها ، وأوّل من
مصَّرها طلحة بن الأحوص الأشعري ، موقعها بين أصبهان وساوه ، وأهلها كلّهم شيعة إمامية
الصفحه ٢٦١ : ، وإليك
بعض الفقرات المهمّة من هذه الترجمة :
قال ياقوت : «وكنت قد وردت إلى آمد في شهور
سنة أربع وأربعين
الصفحه ٢٦٥ : العلوم ،
قال ياقوت : كان من أهل الحلّة المزيدية ـ يعني : من الشيعة الإمامية ، لأنّ كلّ أهل
الحلّة
الصفحه ٢٩٢ : ، من أوّل كتاب الكافي إلى آخر كتاب الجهاد ، فهو يتضمّن تمام
الأُصول وتمام كتب العبادات من فروع
الكافي
الصفحه ٣٤٥ :
أصحابنا فأجازوا له.
١٤ ـ منهم شيخنا الجليل شيخنا حيدر بن نعيم
بن محمّـد السمرقندي من غلمان
الصفحه ٣٤٦ : بأبي الحسن فإنّه فاضل متكلّم له كتب في الإمامة عارف بالأخبار من غلمان أبي
سهل النوبختي(٢)
وكان مشهور
الصفحه ٣٤٧ : الأخبار بمدحه فرأيت الصدوق بالنوم فقال لي
: من أين ظهر لك فضله عليَّ فعتب عليّ ومضى عنّي(٤).
٢٠ ـ ومنهم
الصفحه ٣٦٣ :
الفصل الرابع
في ذكر من مات بعد الستمائة
من هجرته (صلى الله عليه وآله وسلم)
٣٥ ـ فمنهم شيخنا