الصفحه ٤٨٨ :
ابن مطعم رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله! إنهم يزعمون أنه ليس لنا
أجر بمكة ، فقال
الصفحه ٢٩٧ : الجمهور إلى أن سهم ذوي القربى يصرف إلى بني هاشم
وبني المطلب خاصة. لأن بني المطلب وازروا بني هاشم في
الصفحه ٣٩٩ : الليل والنهار حتى تعبد اللات والعزّى ،
فقلت : يا رسول الله! إن كنت لأظن حين أنزل الله عزوجل (هُوَ
الصفحه ٥٠٠ : وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
الصفحه ٤١٩ : ) بدل ثان ، أي رسول الله صلىاللهعليهوسلم (لِصاحِبِهِ) أي أبي بكر (لا تَحْزَنْ) وذلك أن أبا بكر رضي
الصفحه ٤٤٧ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَلَمْ يَعْلَمُوا
أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ
الصفحه ٢٨ : :
روى الإمام
أحمد (٢) عن أبي أمامة عن عمر بن الخطاب قال : «قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم : من استجدّ
الصفحه ٤٨٢ :
والسنة (وَأَجْدَرُ أَلَّا
يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى رَسُولِهِ) أي وأحق بجهل حدود
الصفحه ٤٣٥ : فساد لمزهم ، وأنه لا منشأ له
سوى حرصهم على حطام الدنيا بقوله : (فَإِنْ أُعْطُوا
مِنْها) أي قدر ما
الصفحه ٤٥٢ : لدخلتموه. قالوا : ومن هم
يا رسول الله؟ أهل الكتاب؟ قال : فمن؟ وفي رواية قال أبو هريرة : اقرءوا إن شئتم
الصفحه ٢٥٠ : . (١)
وروى مسلم (٢) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إذا قرأ ابن آدم السجدة فسجد
الصفحه ٨٥ : الجهمية يعبدون كل شيء ، وكلامهم يرجع إلى التعطيل والجحود ، الذي هو
قول فرعون. وقد علم أن الله تعالى كان
الصفحه ٤٩٧ : الجيش ندم ، وأتى الأمير ، فأبى أن يقبلها منه ، وقال : قد
تفرق الناس ، ولن أقبلها منك حتى تأتي الله بها
الصفحه ٣٩ : عليه.
هذا ، وقد روى
الحافظ ابن مردويه من حديث سعيد بن بشير والأوزاعي عن قتادة عن أنس مرفوعا : أنها
الصفحه ٢٢٧ : (١) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن لله تسعة وتسعين اسما ، من حفظها دخل الجنة