الصفحه ٢٦٧ : إلى الإمام الأعظم ، دخل في هذه الرخصة.
ثم أورد حديث عبد الله بن عمر المروي عند الإمام أحمد (١) وأبي
الصفحه ٥٥ : دينك؟ فيقول :
ديني الإسلام. فيقولان له : ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ فيقول : هو رسول الله
الصفحه ٣٦٠ : ، أحلاف رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، حتى سار إليهم رسول اللهصلىاللهعليهوسلم عام الفتح وكان ما كان
الصفحه ٣٦٨ : حروب كثيرة ، ووقعات شهيرة ، كغزوة بدر
وقريظة والنضير والحديبية وخيبر وفتح مكة. وكانت غزوات رسول الله
الصفحه ٩٥ : الله بن عمر ، عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال
: «يطوي الله عزوجل السماوات يوم القيامة ، ثم يأخذهن بيده
الصفحه ٩٨ : ، إنما هو تقدير
مفروض ، أي لو وقع الإدلاء الوقع عليه ، لكن لا يمكن أن يدلي أحد على الله عزوجل شيئا ، لأنه
الصفحه ٦٥ : أنها من عند الله تعالى. روى
الترمذي (١) عن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما قالا : قال رسول
الله
الصفحه ٤٧٠ : عبد الله بن أبيّ ، جاء ابنه عبد الله إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فسأله أن
الصفحه ١٦٢ : الإيمان بها ، والمراد به الاستمرار على الكفر بها إلى أن لقوا من
العذاب ما لقوا ، كما يشير له قوله تعالى
الصفحه ٤٦٦ : خِلافَ رَسُولِ اللهِ وَكَرِهُوا أَنْ يُجاهِدُوا
بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ وَقالُوا
الصفحه ٣٨٨ :
النجرانيون عهدهم بتعاملهم بالربا ، وقد عاهدوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ألا يتعاملوا به في الجزيرة ساغ
الصفحه ٥٢٧ :
روي أن أبا ذر
رضي الله عنه ، أبطأ به بعيره ، فحمل متاعه على ظهره ، واتبع أثر رسول الله
الصفحه ٣٤٧ :
وقال ابن كثير
: وأول هذه السورة نزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما رجع من غزوة (تبوك
الصفحه ٣٤٦ : يحدثوه بعد ، وإنما يسند إلى من
أحدثه؟ وقال الناصر : إن سر ذلك أن نسبة العهد إلى الله ورسوله
الصفحه ١٢٥ : القرى وما حوله. وقد مرّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ديارهم وهو ذاهب إلى تبوك سنة تسع ـ نقله ابن