الصفحه ٣٢٦ : . فهوى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قال أبو بكر ، ولم يهو ما قلت. فلما كان من الغد جئت
، فإذا رسول
الصفحه ٤٢١ : بنيّ! فقال بنوه ؛ يرحمك الله
، قد غزوت مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى مات ، ومع أبي بكر حتى مات
الصفحه ٤٩٤ : الصحيحين (١).
قال ابن كثير :
وفي الحديث الآخر أن امرأة قالت : يا رسول الله! صلّ علي وعلى زوجي ، فقال
الصفحه ٣٤١ : أهل الملة ، وأنه حكى فيه أن عمر بن الخطاب وعليّ بن
أبي طالب وعبد الله بن عباس وعبد الله بن مسعود رضوان
الصفحه ٤٣٠ : أخشى ، إن رأيت نساء بني الأصفر ، ألّا أصبر
عنهن. فأعرض عنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقال : قد أذنت
الصفحه ٢٩٠ : ، ونفقته الأموال في (أحد)
لقتال رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
روى محمد بن
إسحاق عن الزهري أنه لما أصيبت
الصفحه ٣٨٣ : (٢) عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : من ظلم معاهدا أو كلفه فوق طاقته فأنا حجيجه.
وكان فيما تكلم
الصفحه ٣٧٢ : :
كان الله عزوجل قد وعد رسوله ، وهو صادق الوعد ، وأنه إذا فتح مكة ،
دخل الناس في دينه أفواجا ، ودانت له
الصفحه ٤٦٤ : ـ روى
البخاري (١) وغيره أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال لعمر بن الخطاب رضي الله عنه ، لما أراد أن يصدّه
الصفحه ٤١٥ : الجواب عن حصار رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهل الطائف ، واستصحابه الحصار إلى أن دخل الشهر الحرام
، فإنه
الصفحه ٢١ : ]. روى الإمام أحمد (١) عن سبرة بن الفاكه قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن الشيطان قعد
الصفحه ٤٢ : الزمخشري
والكرماني في عجائبه ، أن الرشيد كان له طبيب نصراني حاذق ، فقال لعلي بن الحسين
بن واقد : ليس في
الصفحه ٢٢٩ : الله صلىاللهعليهوسلم : «إن من أمتي قوما على الحق ، حتى ينزل عيسى بن مريم
متى ما نزل». وفي الصحيحين
الصفحه ٩٩ : أنه ما من أحد إلا سيخلو به ربه ، فقال له أبو رزين :
كيف يسعنا يا رسول الله وهو واحد ونحن جمع؟ فقال
الصفحه ١٧ : القرآن بلسان قريش
والعرب ، حديث ٨١٥ ونصه : عن صفوان بن يعلى بن أمية ، أن يعلى كان يقول : ليتني
أرى رسول