الصفحه ٥٠٣ :
وروي أن بني
عمرو بن عوف الذين بنوا مسجد قباء أتوا عمر بن الخطاب في خلافته ، فسألوه أن يأذن
لمجمّع
الصفحه ٢٥٣ : أحمد (٣) والترمذي ـ وصححه ـ عن سعد بن مالك قال : قلت : يا رسول
الله! قد شفاني الله اليوم من المشركين
الصفحه ٣٧٠ : ، فاستعار رسول الله صلىاللهعليهوسلم من صفوان بن أمية مائة درع ـ وقيل أربعمائة ـ وخرج في
اثني عشر ألفا من
الصفحه ٤٩٠ : ، عن سمرة بن جندب رضي الله
عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لنا : أتاني الليلة آتيان
الصفحه ٣٨٢ :
وقال المغيرة
لعامل كسرى : أمرنا نبيّنا أن نقاتلكم حتى تعبد الله أو تؤدي الجزية.
وقال رسول الله
الصفحه ٣٣١ : أخوين أخوين ثم أخذ بيد عليّ بن أبي طالب فقال : هذا أخي. وكان حمزة بن عبد
المطلب أسد الله وأسد رسوله وعمّ
الصفحه ٣٥٠ : الجهاد).
وروى الإمام
أحمد (٣) عن أبي هريرة
قال : كنت مع عليّ بن أبي طالب حين بعثه رسول الله
الصفحه ٢١٧ : .
وفي صحيح مسلم (٢) عن عياض بن حمار قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يقول الله إني خلقت عبادي حنفا
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله
إلا الله عنهما وأن محمدا رسول الله ويقيموا
الصفحه ١٠٢ : » ... الحديث.
وقال عبد الله
بن المبارك عن مبارك بن فضالة عن الحسن قال : إن كان الرجل ، لقد جمع القرآن وما
الصفحه ٢٩٥ : تعظيم الرسول ، كما في قوله تعالى : (وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ
يُرْضُوهُ) [التوبة : ٦٢]. أو لبيان
الصفحه ٤٥٩ : رسول الله! ادع الله أن
يرزقني مالا. قال : ويحك يا ثعلبة! قليل تؤدي شكره ، خير من كثير لا تطيقه. قال
الصفحه ٢٦٥ : وَرَسُولَهُ
فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) تقرير لما قبله ، إن أريد بالعقاب ما وقع لهم في الدنيا
، أو وعيد
الصفحه ٢٧٦ : صلىاللهعليهوسلم كان يكثر أن يقول : يا مقلب القلوب ، ثبت قلبي على
دينك. فقيل : يا رسول الله! آمنا بك ، وبما جئت به
الصفحه ١٨١ : الأنصاريّ ، صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وشاعره ، والمنافح عنه ، وروح القدس معه ، لقلنا لهؤلا