الصفحه ٣٢٩ : .
وفي صحيح
البخاري (١) عن أنس أن رجالا من الأنصار قالوا : يا رسول الله! ائذن
لنا ، فنترك لابن أختنا عباس
الصفحه ٢٠٣ : (إلى أن يجئ محمد رسول الله) كما نقله في (إظهار الحق).
وإذا كان حالهم
في تراجمهم ، في لقب إلههم ، ولقب
الصفحه ٢٥٢ : اللهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
(١)
(يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ ، قُلِ الْأَنْفالُ
الصفحه ٤٤٦ : ، ويرضوا عنهم ، فقيل لهم : إن كنتم مؤمنين كما تزعمون ،
فأحق من أرضيتم الله ورسوله بالطاعة والوفاق. انتهى
الصفحه ٤٩٦ : (هو) أن ذلك ليس إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، إنما الله سبحانه هو الذي يقبل التوبة ويردها
الصفحه ٥٢١ : أحب أن لي
بها مشهد بدر ، وإن كانت بدر أذكر في الناس منها وأشهر. وكان من خبري حين تخلفت عن
رسول الله
الصفحه ٤٧١ :
يعطيه قميصه يكفن فيه أباه ، فأعطاه ، ثم سأله أن يصلي عليه ، فقام رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٢ : أن يسلم وتمرّد.
فدعا عليه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أن يموت بعيدا طريدا فنالته هذه الدعوة. وذلك
الصفحه ٣٤٩ : يؤمنوا.
وروى ابن إسحاق
بسنده عن أبي جعفر محمد بن عليّ رضوان الله عليه قال : لما نزلت (براءة) على رسول
الصفحه ٥٢٤ : : فخررت ساجدا ، وعرفت أن قد جاء الفرج من الله عزوجل بالتوبة علينا ، فآذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٠ : . فاختبرها رسول الله صلى الله على وآله
وسلّم بأن قال لها : أين الله؟ فأشارت إلى السماء. ثم قال لها : من أنا
الصفحه ٤٤٩ : ، وأنا ننقلب أن ينزل فينا قرآن ، لمقالتكم هذه. وقد قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فيما بلغني ـ لعمار بن
الصفحه ٣٢٥ : صلىاللهعليهوسلم في الأسارى يوم بدر فقال : إن الله قد أمكنكم منهم فقال
عمر بن الخطاب : يا رسول الله! اضرب أعناقهم
الصفحه ٣٩٨ :
، فلما صلّوا قال شاب منهم : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : إنه ستفتح لكم مشارق الأرض ومغاربها
الصفحه ٣٩٤ : طرق ، عن عدي بن حاتم رضي الله عنه أنه لما بلغته
دعوة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرّ إلى الشام ، وكان